vendredi 29 juin 2007

casa/insad-1mai:communiqué


لجنة البيضاء للتضامن مع معتقلي
فاتح 2007
بيان للرأي العام الوطني والمحلي
من المعتصم
في إطار حملة التضامن مع المعتقلين السياسيين لفاتح ماي 2007 و من أجل المطالبة بإطلاق سراحهم الفوري ووقف المتابعات المرتبطة بهدا الملف خاض مناضلات و مناضلون من مختلف الهيئات السياسية التقدمية و الديمقراطية و الحقوقية و الشبيبية و مناضلين ديمقراطيين إضرابا عن الطعام لمدة 24 ساعة ابتداء من مساء الجمعة 22 يونيو2007 بالمقر المركزي للحزب الإشتراكي الموحد . تخللته كلمات الهيئات الحاضرة و قراءات شعرية للشاعر و المناضل التوفيقي بلعيد. ليختتم اليو م الأول بأمسية غنائية للمناضلين سعيد عن مجموعة حنظلة و كروان عن مجموعة أنزا ، وفي اليوم الثاني كان موعد للرفاق مع مائدة مستدرة أطرها الأستاذ المحامي المناضل عبد الرحيم برادة والمناضلين مصطفى الراشدي و محمد المسعودي عن هيئة الدفاع عن المعتقلين فاتح ماي 2007 .
إن لجنة البيضاء للتضامن مع المعتقلين السياسيين لفاتح ماي 2007 تعلن للرأي العام مايلي :
- إدانتها الصارخة للأحكام الجائرة و مسلسل المتابعات في حق كافة المعتقلين السياسيين.
- تعلن عن تضامنها اللامشروط مع معتقلي فاتح ماي2007 و تطالب بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين و وقف المتابعات في حقهم .
- تطالب باحترام الحق في الرأي و التعبير و التظاهر السلمي و التضامن.
- تنديد بالهجمة الشرسة التي إستهدفت مسؤولات و مسؤولي الجمعية المغربية لحقوق و مناضلين حقوقيين آخرين يوم الجمعة 15يونيو2007 الذي يصادف اليوم الوطني للإحتجاج .
- تعبر عن إستعدادها لخوض كافة الأشكال النضالية تضامنا مع المعتقلين السياسيين لفاتح ماي2007 حتى يتم الإفراج عنهم ووقف المتابعات المرتبطة بهدا الملف .
- تناشد كل القوي والضمائر الحية على تكثيف الجهود من أجل إقرار دولة الحق ورفع سيف المقدس.
لجنة البيضاء للتضامن مع معتقلي فاتح ماي

chefchaoun:insad-1mai/comité local

الهيئة المحلية للتضامن مع معتقلي فاتح مايو2007 وكافة المعتقلين السياسيين
- شفشـــــــــــاون -



بـــــــــــــلاغ




على اثر القرار الباشوي رقم 07/07 والقاضي بمنع الوقفة الاحتجاجية التي قــــررت الهيئة المحلية للتضامن مع معتقلي فاتح مايو2007 وكافة المعتقلين السياسيين يــــــوم الخميس28يونيو 2007 كفقرة من برنامجها النضالي ، اجتمعت الهيئات السياسية والنقابية والجمعوية المكونة لهـــذه الهيئة في نفس اليوم وقررت ما يلي :

1. شجبها استمرار التضييق على حرية التعبير والرأي وكافة الحريات العامة باستعمال أساليب وأسباب واهية بدعوى تهديد الأمن العام . .....

2. إدانتها للمحاكمات السياسية المفبركة في حق المناضلين الشرفاء.

3. مطالبتها بإطلاق سراح معتقلي فاتح مايو 2007 وكافة المعتقلين السياسيين بالمغرب.

4. اعتزام الهيئة المضي في تضامنها المطلق واللامشروط مع ضحايا الاعتقالات التعسفية والمضايقات والاستنطاقات ، ودعوتها لجميع الهيئات والفعاليــــــات والشخصيات الديمقراطية إلى اجتمـــــــــاع الهيئة يوم الأربعاء 06/07/2007 على الساعة السابعة(7)مساء بمقر الاتحاد المغربي للشغل.




الجمعية المغربية لحقوق الإنسان الاتحاد المغربي للشغـــــل

النهـــــــــــج الديمقراطــــــــــــي الحزب

pads:rapport sur le jugement du miltant mohamed bougrine

حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي
الكتابة الوطنية


حكم جائر بسنة حبسا نافذا على الأخ محمد بوكرين


وأخيرا، وبعد عدة جلسات قضت المحكمة الابتدائية ببني ملال في ليلة 25 /26 يونيو 2007، على المناضل الطليعي، الأخ محمد بوكرين بسنة جبسا نافذة وعلى ثلاثة من المتابعين بشهرين حبسا موقوف التنفيذ، وعلى الباقي بالبراءة.

وقد كان المتابعون، وعددهم عشرة والذين ينتمي بعضهم إلى حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي والباقي إلى منظمات سياسية ونقابية وحقوقية وجمعوية، محل اعتقال من قبل الشرطة ليلة يوم 5 يونيو 2007 وصباح اليوم الموالي 6 يونيو؛ بناء على أوامر صادرة من النيابة العامة بسبب مشاركتهم في وقفة احتجاجية تضامنية مع معتقلي فاتح ماي 2007 الذين صدرت عليهم، بسبب ما نسب إليهم من تهمة المساس بالمقدسات، أحكام جائرة وصلت إلى ثلاث سنوات حبسا نافذا وغرامات مرتفعة وذلك بكل من أكادير وتزنيت وصفرو والقصر لكبير... وقد تابعت النيابة العامة بابتدائية بني ملال المعتقلين العشرة، بتهم ملفقة هي المساس بالمقدسات وإهانة هيئة منظمة وتحقير مقررات قضائية والمساهمة في مظاهرة غير مرخص بها.

وتسجل الكتابة الوطنية للحزب بأن اعتقال الأخ محمد بوكرين ومن معه لم يكن قانونيا ومحاكمتهم لم تتوفر فيها شروط المحاكمة العادلة، وحصلت فيها عدة خروقات من بينها:
- أنه تم اعتقال المتابعين من قبل الشرطة بالرغم من عدم توفر أحد حالات التلبس وأحيلوا على النيابة العامة في حالة اعتقال والتي قررت متابعة الجميع بالتهم المشار إليها وأحالتهم على المحكمة في حالة سراح باستثناء الأخ محمد بوكرين التي قررت محاكمته في حالة اعتقال بالرغم من عدم توفر حالة التلبس فيه وتوفره على جميع الضمانات القانونية بالإضافة إلى سنه المتقدم ووضعيته الصحية والعائلية.
- عدم شروط العلنية في المحاكمة، إذ كان السماح بالدخول إلى قاعة المحاكمة انتقائي من طرف الشرطة بالإضافة إلى صغر القاعة التي لا تتسع حتى إلى المحامين المقدرين بالعشرات فبالأحرى لجزء صغير من الجمهور الذي كان يرغب في الدخول للمحكمة قصد متابعة المحاكمة لكنه منع من قبل الشرطة.
- تطويق المحكمة من قبل القوة العمومية قبل وأثناء انعقاد جلسات المحاكمة وتواجد عناصر من الأمن الظاهرة والسرية، داخل المحكمة بما فيها قاعة المحاكمة الأمر الذي لا يمكن اعتباره إلا نوعا من التأثير على هيئة المحاكمة، وهو تأثير يحرمه القانون.
- لقد قدمت النيابة العامة، كوسيلة لإثبات ما نسبته إلى الأخ بوكرين، محضرا مكتوبا من قبلها بالحاسوب يحمل تاريخ 07/06/2007، وهو محضر أثبت الدفاع عدم قانونيته لإنجازه خارج وقت الاستماع واستنطاق المتهم الأمر الذي يعني بأنه محضر مصنوع صنعا.
- كما أثبت الدفاع بأن التهم المتابع بها المتهمون لا تنطبق على الوقائع المنسوب إليهم ارتكابها حتى مع التسليم بثبوتها.
- بناء على كل ذلك وغيره، فإن الكتابة الوطنية لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي:
- تعتبر محاكمة الأخ محمد بوكرين ومن معه، وأمثالها من المحاكمات السابقة واللاحقة، إنما هي محاكمة لحرية الرأي والتعبير، وذات دوافع وغايات سياسية، وترمي على إرهاب المواطنين وإسكات صوت المناضلين ومطالبهم المشروعة وإلى إيقاف احتجاجاتهم وتحركاتهم النضالية...
- تعتبر الحكم الصادر، فيما قضى به من إدانة وعقوبات، حكما جائرا يتحتم إلغاؤه.
- تسجل بأن مثل هذه الاعتقالات والمحاكمات لا يمكنها، إلا أن تؤكد من جديد على استمرار بعد النظام السياسي المغربي عن تحقيق دولة الحق والقانون وعلى فشله في إيقاف مسيرة النضال الجماهيري من أجل تحقيق الإرادة الشعبية في العدالة وسيادة القانون وإقامة المؤسسات المشروعة والفصل بين السلط واستقلال القضاء وكافة حقوق الإنسان


الكتابة الوطنية
الرباط- 27 يونيو 2007

العمارة 54 الرقم 1 – شارع المقاومة – حي المحيط ---- الرباط - الهاتف/ الفاكس: 037200559
البريد الالكتروني: pads_8mai@hotmail.com --
الموقع على الانترنيت: www.padsmaroc.org

jeudi 28 juin 2007

Fes/usf:comm de solidarité



الاتحاد المغري للشغل
الاتحاد النقابي للموظفيــن
النقابة الوطنية لموظفي وزارة المالية
بفاس
Union Marocaine du Travail
Union Syndicale des Fonctionnaires
Fès
بـيـــان تضامنــي

انعقد بتاريخ 17/06/2007 اجتماع المكتب الجهوي للنقابة الوطنية لموظفي وزارة المالية المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل ، وذلك للوقوف على تداعيات وتفاعلات الهجوم الوحشي الذي تعرض له مناضلون حقوقيون يوم 15/07/2007 أعضاء بالمكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان . وقد عبر أعضاء المكتب عن تذمرهم واستنكارهم وشجبهم لهذا العمل المشين ، الذي يضرب في الصميم المبادئ المتعارف عليها عالميا في ميدان حقوق الإنسان، ويجهض كل التطورات الإيجابية التي راكمها المغرب في هذا المجال . وفي نفس للسياق، لا يسع أعضاء المكتب إلا أن يعبروا وبكل قوة عن تضامنهم المطلق مع المناضلين الحقوقيين ضحايا هذا الهجمة الشرسة، ونخص بالذكر المناضلة خديجة الرياضي الكاتبة العامة السابقة للنقابة الوطنية لموظفي وزارة المالية والأمينة العامة الحالية للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، والمناضل عبد الحميد أمين الأمين العام السابق للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، والمناضل عبد الالاه بن عبد السلام نائب الأمينة العامة للجمعية .
وفي الأخير يطالب أعضاء المكتب بوضع حد لكل أشكال المس بحقوق التعبير التي يضمنها الدستور وكل المواثيق الدولية .

cgt/espagne

CONFEDERACIÓN GENERAL DEL TRABAJOSECRETARÍA DE RELACIONES INTERNACIONALESC\ Sagunto, 15 - 1º. Madrid.Tf: 91 447 0572 y 448 6812.Fax: 91 445 3132 E-mail:spcc.cgt@cgt.es27-06-07CONTINÚA LA REPRESIÓN EN MARRUECOS
A pesar de la respuesta popular, tantoen Marruecos, como a nivel internacional, el régimenmarro-quí sigue mostrando su auténtica cara represivay sigue despreciando el respeto a la libertad deexpresión y manifestación. La brutalidad de larepresión llega a condenar al compañero MohamedBougrine,con 72 años, a un año de prisión firme y 1000dh (unos 95 euros) de multa por el delito de haberparticipado en una con-centración de solidaridad conlos detenidos del 1º de mayoEl 26 de junio, el tribunal de 1ª instancia de BeniMellal ha inventado un nuevo delito en Marruecos: eldelito de la solidaridad, condenando, por haberrealizado una concentración de apoyo a los detenidosdel 1º de mayo, a Mohamed BOUGRINE, militante de 72años, de la AMDH y ATTAC, y a dos meses de prisióncondicional y 500 dh de multa a 3 militantes :Mohammed YOUSFI, Brahim AHANSAL y Abdelkbir RA-BAOUI ,absolviendo a otros 6 procesados.El mismo día, el tribunal de apelación de Agadir haratificado la sentencia de 2 años de prisión y multade 10.000 dh (unos 995 euros) para los militantesdetenidos el 1º de mayo por “atentado a los valoressagrados del reino”, es decir, lanzar consignas contrala monarquía alauita, Abderrahim KARRAD, de 25 años,obrero agrícola, miembro del Comité Nacional delSindicato Nacional de Obreros Agrícolas de la FNSA dela UMT, y Mahdi BARBOUCHI, de 19 años, estudiante deBachillerato, miembro de la AMDH.Mientras se está a la espera del Tribunal deapelación para los 7 presos políticos deKsar-el-Kebir, entre ellos 5 militantes de la ANDCM,la represión ha seguido actuando: disolución violentade la concentración de la AMDH el 15 de junio enRabat, se ha impedido la manifestación nacional del 19de junio de la ANDCM en Rabat, se han prohibidoconcentraciones de solidaridad en todo el país,especialmente en Casablanca. Y no sólo se centra en elmovimiento sindical, de parad@s y de derechos humanos.También el movimiento ama-zigh (bereber) estásufriendo la represión del gobierno marroquí, así comolos saharauis en Layaoun, con continuas detenciones yprocesamientos.POR TODO ELLO, VOLVEMOS A LLAMAR A EXPRESAR NUESTRASOLIDARIDAD CON LA LUCHA DEL PUEBLO MARROQUÍ Y, ENESPECIAL, CON LOS PRESOS POLÍTICOS DEL 1º DE MAYO.Envíemos fax de protesta y apoyo a los presos a:Primer Ministro fax: 00212 37768656 / 0021237761010 courrier@pm. gov.ma Ministro del Interior fax : 0021237767404 courrier@mi. gov.ma Ministro de Justicia fax: 0021237723710 courrier@mj. gov.ma Gobernador de Agadir: 00212 028840249Gobernador de Larache: 0021239913579 CGT- RELACIONES INTERNACIONALES CON EL MAGREB

wachington post:amdh

RABAT -- A Moroccan court Tuesday handed a one-year jail sentence to a 72-year-old human rights activist for supporting prisoners jailed for attacking religious values in the Islamic kingdom. The jailing of Mohamed Bougrine, an activist with the Moroccan Human Rights Association (AMDH), was condemned by the association as a "narrowing of the freedom of expression in Morocco." Three other members of the AMDH were handed suspended sentences of two months and fined 500 dirhams ($60), while six others facing the same charges were acquitted. The 10 activists June 5 and 6 took part in a demonstration in support of seven detainees recently sentenced to prison for "attacking religious values" during May Day rallies. His lawyer, Mohamed Sebbar, said: "The verdict is a serious one because [my] client, Mohamed Bougrine, has been sentenced for his opinions." He underlined that Bougrine had spent more than 15 years in prison when Morocco was a French protectorate and during the reign of King Hassan II between 1961 and 1999. The AMDH meanwhile said that it would take legal action over the violent dispersal of a peaceful protest held June 15 in Rabat in support of the seven imprisoned human rights activists. "The AMDH will lodge a lawsuit against the Auxiliary Forces in the person of their inspector general," the group's president Khadija Riadi told reporters in Rabat. Amnesty International has also called upon Morocco to immediately free the seven activists, who were jailed for two to three years for having criticized King Mohammed VI. The London-based human rights group said that it considered the seven - arrested after they took part in May Day rallies in Agadir and Ksar El Kebir - to be prisoners of conscience. Amnesty said that "slogans which made critical references to the monarchy in the country, such as for instance 'no more taboos, more freedom,' were chanted in a peaceful manner" at the May Day rallies.

Agadir/insad-1mai:comm

اللجنة المحلية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي
أكــــــــــــــــادير
بيـــــــــــــــان تنديدي


إن اللجنة المحلية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي المجتمعة يومه الثلاثاء 26 يونيو 2007 على إثر الأحكام الجائرة الصادرة في حق المناضلين قراد عبد الرحيم و المهدي البربوشي بأكادير و المتمثلة في تأييدها للحكم الابتدائي الصادر في حقهما و إدانتهما بسنتين سجنا نافذة و10000 درهم غرامة لكل منهما والمناضل الكبير بوكرين بسنة سحنا نافذة و 1000 درهم غرامة وعلى المناضلين ا لربعاوي و أحنصال واليوسفي يشهرين موقوفي التنفيذ و 500درهم غرامة ابتدئيا ببني ملال تسجل إصرار الدوائر المخزنية على الهجوم على مكتسبات الشعب المغربي في مجال الحريات العامة مما يفضح طبيعة النظام و يكشف عن زيف شعارات العهد الجديد و طي صفحة ماضي الانتهاكات الجسيمة.
إن اللجنة المحلية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي وهي تؤكد تضامنها مع معتقلي فاتح ماي وكافة المتابعين وجميع المعتقلين السياسيين بالمغرب واستمرارها في النضال إلى حين إطلاق سراحهم وإيقاف المتابعات في حق جميع المتابعين تعلن ما يلي:
●تندد بالأحكام الجائرة الصادرة في حق معتقلي فاتح ماي بكل من أكادير والقصر الكبير وبني ملال و تطالب بإلغائها .
●تحيي هيئة الدفاع علىتجندها للدفاع عن حرية الرأي والتعبير و التظاهر وتوضيحها لطبيعة المحاكمات السياسية التي تعرض لها المناضلون بأكادير والقصر الكبير وبني ملال.
●تحيي كافة الهيئات الوطنية والمنظمات الديمقراطية عبر العالم على تضامنها المبدئي مع معتقلي فاتح ماي وتناشدها الاستمرار في حملة الضغط والمساندة إلى حين إطلاق سراحهم وسراح كافة المعتقلين السياسيين ببلادنا.
● تدعو جميع الهيئات الديمقراطية ببلادنا والمناضلين الديمقراطيين إلى التنديد بهذه الهجمة القمعية وإلى وحدة الجهد النضالي من أجل الدفاع عن قيم الديمقراطية و حقوق الإنسان ومكتسبات الشعب المغربي في التظاهر السلمي و والحريات العامة
● تؤكد على استمرارها في النضال إلى حين إطلاق سراح معتقلي فاتح ماي وكافة المعتقلين السياسيين ببلادنا .
عن اللجنةالمحلية
أكادير في 26 يونيو 2007


الاتحاد المغربي للشغل
الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي



محكمة الاستئناف باكادير تؤيد الحكم الابتدائي في حق قراد عبد الرحيم ورفيقه
سنتين نافدتين لكل منهما و 10000 درهم غرامة
--------------------

الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي تستنكر الحكم الجائر وتعتبره إمعانا في هضم الحريات النقابية وصد العمال الزراعيين عن المطالبة بحقوقهم المشروعة



استقبلت الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي التابعة للاتحاد المغربي للشغل ببالغ السخط والاستنكار خبر الحكم الاستئنافي باكادير الذي أيد الحكم الابتدائي في حق العامل الزراعي وعضو النقابة الوطنية للعمال الزراعيين أخينا قراد عبد الرحيم ورفيقه القاضي بسنتين سجنا و10000 درهم غرامة.
لقد صدر هذا الحكم الجائر بعد أن تم عرض المناضلان على محكمة الاستئناف أيام12/06/07 و 19/06/07 اللذان نفيا التهمة الموجهة لهما و تشبثا بترديدهما للشعارات الواردة في لائحة الشعارات التي قررتها المركزية النقابية الاتحاد المغربي للشغل وأكدا أمام هيئة المحكمة تعرضهما للتعذيب وتوقيع المحاضر تحت التهديد بالاغتصاب. وقد شدد الدفاع خلال المحاكمة على انعدام التعليل في الحكم الابتدائي وغياب حالة التلبس وأوضح أن طبيعة المحاكمة سياسية بامتياز وان أثرها سيكون بليغا على سمعة المغرب.
إن ما تعرض له الأخ قراد عبد الرحيم من تعذيب وحرمان من الحرية يدخل في إطار التضييق على الحريات النقابية وقمع العمل النقابي المكافح وسط العمال الزراعيين خدمة للباطرونا الزراعية في اتجاه تدجينهم وتسهيل استغلالهم وتكريس التمييز القانوني الذي يطالهم. كما أن هذا المحاكمة الصورية المبنية على تهم واهية التي اتخذت المس بالمقدسات ذريعة لا تختلف في جوهرها عن المتابعات والمحاكمات التي يعيشها باستمرار مجموعة من العمال الزراعيين في عدد من المناطق تحت غطاء الفصل المشؤوم 288 من القانون الجنائي وفصول أخرى تجرم العمال لتزج بهم في السجن وتسكتهم عن المطالبة بحقوقهم .
إن الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي إذ تؤكد تشبثها وإصرارها على مواصلة النضال من اجل التصدي لهضم الحريات النقابية والدفاع عن الحقوق المشروعة للعمال الزراعيين الذين يعيشون أوضاعا اجتماعية مزرية وظروف عمل قاسية تنادي كافة المدافعات والمدافعين على دولة الحق والقانون والغيورات والغيورين على حقوق الطبقة العاملة من اجل الاستمرار في الضغط والمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين والاستجابة لحق العمال الزراعيين في العيش الكريم.

mardi 26 juin 2007

tamaynout/solidarité



الرباط ׃ 23 يونيو 2007
بيـــــــــــــــــــــان
تضامني مع
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان

على اثر العنف التعسفي الذي واجهت به قوات الأمن جموع النساء و الرجال الحقوقيين المشاركين في الوقفة الاحتجاجية التي دعت إليها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان يوم الجمعة 15 يونيو 2007 و الذي أسفر عن جرح العديد من المحتجين و إهانة فعاليات حقوقية، يعلن المكتب الوطني لمنظمة تاماينوت ما يلي:
شجبه لاستعمال العنف في مواجهة وقفة احتجاجية سلمية حقوقية.
تضامنه مع ضحايا عنف قوات الأمن و مع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان.
مساندته لكل الأصوات المنادية بفتح تحقيق نزيه بشان هدا التدخل العنيف ضد نشطاء حقوق الإنسان.
استغرابه لاستفحال أشكال التضييق على نشطاء حقوق الإنسان سواء بالتعنيف أو الترهيب أو المتابعات القضائية.
المكتب الوطني
الرئيس
عبد الله حتوس
ORGANISATION TAMAYNUT
BUREAU NATIONAL
www.tamaynut.org
Tel : 061.69.54.70 / 037.77.25.53
Fax : 037.73.01.39

attac/maroc;communiqué



ATTAC MAROC
Contre la mondialisation libérale
Membre du réseau CADTM
Communiqué
A l’issue de la réunion mensuelle de son Secrétariat national, tenue le dimanche 24 juin à Rabat, le communiqué suivant a été adopté.
Depuis son Indépendance, le Maroc n’a jamais connu ni ce que l’on peut appeler un Etat de droit, ni aucun répit durable de la répression. Pour ce qui est de ces dernières années, les diplômés chômeurs en ont été les témoins et les victimes particulièrement ciblées.
Toutefois, depuis le 1er mai dernier, un nouveau palier a été indéniablement franchi. Le 1er mai, des manifestants ont été arrêtés, inculpés et condamnés à de lourdes peines de prison ferme (deux et trois ans) pour avoir scandé des slogans «portant atteinte aux valeurs sacrées du Royaume », ce qui constitue une violation patente du droit à la liberté d’opinion et d’expression.
Un nouveau délit –le délit de solidarité- est aussi en train d’être créé puisqu’à Beni Mellal des manifestants pacifiques ont été arrêtés suite à un rassemblement de solidarité avec les condamnés du 1er mai et inculpés pour les mêmes délits qu’eux. Deux de nos camarades figurent parmi les personnes poursuivies. Leur procès est en cours.[1] De même à Rabat, un rassemblement de solidarité tout aussi pacifique a été sauvagement réprimé le 15 juin dernier, de nombreux manifestants ont été blessés, dont les trois principaux dirigeants de l’AMDH.
A plusieurs reprises le droit de manifestation a été bafoué, notamment à Casablanca lors des mobilisations contre la hausse des prix et tout récemment encore, ce samedi 19 juin à Rabat où une manifestation nationale de diplômés-chômeurs n’a pu défiler dans les rues de Rabat.
Enfin, les milliers d’arrestations opérées "à la louche" durant ces dernières années dans le cadre de la lutte anti-terroriste ressemblent davantage à des opérations de nettoyage de certains quartiers populaires qu’à une véritable campagne de recherche des responsables d’attentats ou de démantèlement de réseaux terroristes.
Il est peu probable que ces diverses mesures d’intimidation, que nous condamnons avec la plus grande force, puisse mettre un terme à l’exaspération croissante des citoyens qui voient leur pouvoir d’achat amputés par des hausses de prix vertigineuses, tandis que leurs salaires stagnent et que le chômage – contrairement à ce que voudraient nous faire croire les statisticiens du Royaume- continue à augmenter. Cette exaspération est en outre exacerbée par la difficulté de plus en plus grande qu’ont les citoyens d’accéder aux services de base (eau, électricité, santé, éducation, transport…) du fait de leur cession partielle ou totale aux entreprises privées ou de l’introduction des logiques concurrentielles et marchandes dans ceux qui sont –encore ?- maintenus en gestion publique.
Face à cette paupérisation croissante de toute une population, encore aggravée par une mauvaise année agricole liée à la sécheresse, l’arrogance et la provocation des classes possédantes, qui multiplient les marques ostentatoires de richesse et de gaspillage (4x4, yachts, villas somptueuses, boutiques de luxe, etc.) ainsi que la réalisation de projets qui ne répondent en rien aux attentes des citoyens (golfs (parfois en plein désert), marinas et autres stations balnéaires,…) cette arrogance a largement dépassé le seuil du tolérable pour ceux qui peinent plusieurs mois à gagner ce que d’autres dépensent en quelques heures. Derrière l’image trompeuse que donnent du Maroc les immenses panneaux publicitaires qui défigurent nos villes, c’est un Maroc de privations et de souffrance qui se mobilise et se soulève, de Tamasint à Bouarfa, de Tata à Benguérir, ou Imini. Un Maroc qui réclame ses droits à la dignité, à l’eau, à l’école pour ses enfants, aux soins de santé, au logement, au travail.. Interdire l’expression de cette révolte sans s’attaquer à ses causes ne peut qu’entraîner une exaspération de plus en plus grande ou une spirale répressive qui risque de replonger le Maroc dans le climat des pires années de plomb.
La lutte contre la pauvreté et l’exclusion sociale ne peut être menée à travers une politique d’assistance et de micro-projets, elle passe par une remise à plat des politiques libérales d’ajustement structurel, de privatisations, d’intégration brutale du Maroc dans les marchés internationaux. Elle ne peut s’accommoder de la corruption à grande échelle, de l’évasion des capitaux, de la monopolisation des richesses du pays par une poignée de grandes familles.
C’est ce débat-là -fondamental pour l’avenir du pays -que la répression actuelle vise à escamoter. C'est ce débat-là qu’Attac Maroc entend porter, partout où elle est présente avec l’ensemble des forces démocratiques et des populations en lutte.
C'est pourquoi Attac Maroc condamne sans réserve cette vague répressive qui s’abat sur le Maroc, les interdictions de rassemblements et manifestations et les matraquages et demande l’arrêt de toutes les poursuites judiciaires pour délit d’opinion ou de solidarité ainsi que la libération de tous les détenus d’opinion qui sont actuellement emprisonnés et tout particulièrement ceux du 1er mai à Agadir et Ksar el Kébir.
Libération des détenus d'opinion. Arrêt de toute poursuite judiciaire pour délit d'opinion. Respect de la liberté d'expression pour tous.
[1] - Nous apprenons ce mardi 26 juin que le verdict est tombé. Un an de prison ferme pour Mohammed Bougrine. 2 mois avec sursis et 500 dirhams d’amende pour Mohamed Yousfi, Abdelkébir Rabaoui et Brahim Ahansal. Les autres ont été acquittés. Verdict scandaleux pour un simple rassemblement de solidarité.

attac france/montreuil:communiqué

ESCALADE DE LA RÉPRESSION ENVERS LES MANIFESTANTS DU 1ER MAI AU MAROC
http://www.france.attac.org/spip.php?article7214
A Agadir, Ksar el Kébir, Taza, Séfrou, Er-Rachidia, Tiznit…, sur tout le territoire marocain, le défilé du 1er mai a subi une sévère répression : matraquage, tabassages, arrestations… Près d'une dizaine de militants syndicalistes ou membres d'associations [ 1] ont été rapidement et lourdement condamnés – jusqu'à 3 ans de prison ferme et 10 000 dihrams d'amende – pour « atteinte aux valeurs sacrées du royaume », au terme d'interrogatoires durant lesquels ils disent avoir subi tortures et menaces de viol. D'autres sont poursuivis, pour avoir organisé des initiatives de solidarité avec ces détenus, comme à Beni Mellal : parmi eux notamment, Mohamed Yousfi, secrétaire général de la section locale d'Attac Maroc et deux de ses camarades.
A l'initiative de plusieurs associations, de syndicats et d'organisations politiques, une « Instance nationale pour la solidarité avec les détenus du 1er mai 2007 » (INSAD-1er mai) s'est aussitôt constituée pour exiger la libération de tous les prisonniers politiques, l'annulation des poursuites judiciaires en cours et le respect des droits fondamentaux que sont le droit de grève, de manifestation et de liberté d'expression.
Le 15 juin dernier, alors qu'elle appelait à une journée nationale d'action en solidarité, elle fut la cible d'une violente répression, notamment à Rabat, où devait se tenir un sit-in de solidarité devant le Parlement. Les forces de l'ordre ont ainsi chargé, sans sommation, la foule des manifestants, usant de la matraque sans épargner la tête, frappant à coups de brodequins, traînant par terre de nombreuses personnes. Parmi elles, les responsables de l'AMDH (Association marocaine de défense des droits humains), sa toute nouvelle présidente Khadija Ryadi et ses deux vice-présidents. Battues, piétinées, plus d'une trentaine de personnes ont dû être hospitalisées, au terme de près de deux heures d'affrontements.
Attac France s'associe aux nombreuses organisations qui, au Maroc, comme partout dans le monde, dénonce cette escalade de la répression, exige la libération de tous les détenus politiques et l'annulation des poursuites judiciaires contre les manifestants. Elle s'indigne de la multiplication des atteintes aux droits fondamentaux de l'homme dans un pays par ailleurs souvent salué pour sa « bonne gouvernance ». Elle s'inquiète de ces démonstrations de force qui rappellent les années dites de plomb, du régime d'Hassan II. Elle soutient le combat de l'Instance nationale pour la solidarité avec les détenus du 1er mai 2007 et celui de l'AMDH pour la constitution d'un réel Etat de droit au Maroc.Note :
[1] Notamment de l'AMDH (association marocaine de défense des droits humains), de Attac Maroc, de l'ANDCM (association nationale des diplômés chômeurs du Maroc)
Attac France,Montreuil le 25 juin 2007

rennes:solidarité

http://rennes-info.org/Attac-Maroc-Indignation-des.html
Attac Maroc : Indignation des arrestations arbitraires des militants du mouvement social à Benimellal
mardi 19 juin 2007 par rennes info
Jugement le 25 juin 2007 Fax de protestation
Indignation des arrestations arbitraires des militants du mouvement social à Benimellal
Après avoir organisé un sit in de solidarité avec les détenus du 1er Mai le 05 Juin 2007 devant le tribunal de Benimellal, dix militants du comité local de solidarité dont notre camarade Mohamed Youssefi secrétaire général du groupe local d’attac Maroc ainsi qu’autres militants de l’AMDH et l’ANDCM ont été arrêtés par les forces de répression.
Le secrétariat national d’attac maroc dénonce fermement cette escalade répressive à l’encontre des militants du mouvement social, une escalade qui fait partie d’une attaque général dont l’objectif est de paralyser la résistance social qu’a connu plusieurs régions du Maroc : Ahrbil (Marrakech), Bouarfa, Sidi Ifni …
Nous demandons la libération immédiate des camardes de Benimellal et des détenus du 1er Mai ainsi que tous les militants du mouvement social. Nous demandons également l’annulation de toutes les poursuites juridique dont sont victimes nombreux militants
Nous appelons à une solidarité rapide avec les victimes et à l’unification de toutes les forces militantes pour faire face à cette nouvelle attaque contre les militants du mouvement social.
Secrétariat national
Attac Maroc Contre la mondialisation libérale
http://www.maroc.attac.org/
Jugement le 25 juin 2007
Fax de protestation :
Monsieur le Ministre de la Justice,
Nous avons été informés du procès en correctionnelle de nos camarades MM. Yousfi Mohemmed et Aadji Abderrahmane de l’association Attac Maroc, ainsi que d’autres militants de l’AMDH et de l’ANDCM, pour "atteinte aux valeurs sacrées" et "rassemblement non autorisé sur la voie publique", alors qu’ils s’étaient rassemblés pacifiquement à Beni Mellal pour exprimer leur solidarité avec leurs camarades arrêtés lors des manifestations du 1er mai.
Nous affirmons notre solidarité avec nos camarades inculpés et demandons leur relaxe au nom du respect de la liberté d’expression.
Dans l’espoir que notre requête sera prise en compte, recevez, Monsieur le Ministre, nos respectueuses salutations
N° des faxs :
M. Chakib Benmoussa, Ministre de l’Intérieur. Fax : 00 212 37 76 20 56
M. Mohamed Bouzoubaa, Ministre de la Justice. Fax : 00 212 37 76 52 57
Consulat du Maroc Rennes. Fax : (+33) 02 99 36 99 31
Fax de la wilaya de Benimellal : 00 212 23 48 16 90

chefchaouen:insad_1mai/comité local

-الهيئة المحلية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي
شفشاون -

نــــــــداء



مناضلات ومناضلي الأحزاب السياسية والهيئات النقابية والحقوقية والمدنية بشفشاون
أيها المثقفون والفنانون

من اجل تحرير الرأي من أغلال المقدس حتى يادي وظيفته التاريخية في التقدم والديموقراطية
من اجل وطن للجميع وشمس للجميع ولقمة خبز كريمة للجميع
من اجل مقدس واحد هو الإنسان وكرامته.
من اجل مغرب لا احد فيه فوق القانون.

· تعلن الهيئة المحلية بشفشاون للتضامن مع معتقلي فاتح ماي
( القصر الكبير – اكادير – بني ملال ):
1. مطالبتها بإطلاق السراح الفوري لمعتقلي فاتح ماي 2007.
2. إدانتها الشديدة للهجوم القمعي الذي تعرضت له الوقفة السلمية التي دعت لها الهيئة الوطنية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي يوم الجمعة 15 يونيوه 2007 أمام البرلمان بالرباط.
3. إدانتها للمنع الذي تعرضت له الوقفة الاحتجاجية التي دعت لها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع شفشاون يوم 15 يونيوه 2007.

· وتدعو إلى تنظيم وقفة احتجاجية يوم الخميس 28 يونيوه 2007 بساحة الرندة على الساعة السابعة والنصف مساءا لمدة نصف ساعة مع خوض إضراب عن الطعام واعتصام في نفس اليوم لمدة 24 ساعة ابتدءا من 12 زوالا بمقر الاتحاد المغربي للشغل يخوضه أعضاء مكونات الهيئة المحلية والانخراط في هده المعركة النضالية مفتوح أمام جميع مناضلي إقليم شفشاون.

lundi 25 juin 2007

UMT/rabat:communique



بيــــان


الاتحاد المغربي للشغل بالرباط
يدين مجزرة 15 يونيه 2007 أمام البرلمان
في سياق التضييق والمنع الذي يطال الحريات العامة ببلادنا، ومنها حريات التعبير والرأي والتظاهر، تم اعتقال مجموعة من نشطاء الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ومناضلي الاتحاد المغربي للشغل خلال تظاهرات فاتح ماي 2007- العيد الأممي للطبقة العاملة - بكل من أكادير والقصر الكبير حيث فبركت لهم تهم تتعلق بـ "المس بالمقدسات"! وصدرت في حقهم أحكام قاسية من سنتين إلى ثلاث سنوات سجنا نافذا وغرامة مالية تقدر بـ 10.000 درهم لكل واحد منهم.
هذه المحاكمات، وهي تذكرنا بسنوات الجمر والرصاص، إن دلت على شيء فإنما تدل على زيف الشعارات التي ترفعها الحكومات المتعاقبة من قبيل "العهد الجديد" و"دولة الحق والقانون" و"الإنصاف والمصالحة" و"التنمية البشرية" ... وهي وجه آخر للهجوم الرأسمالي ضد الجماهير الشعبية وقواها المناضلة وضد الطبقة العاملة وحلفائها على الخصوص.
تضامنا معهم ومن أجل المطالبة بإطلاق سراحهم، تشكلت الهيئة الوطنية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي وسطرت برنامجا نضاليا كان من ضمنه الوقفة الاحتجاجية أمام مقر البرلمان بالرباط يوم الجمعة 15 يونيه 2007.
بدون سابق إنذار وبشكل وحشي، تدخلت قوات القمع في شخص القوات المساعدة وانهالت على المشاركات والمشاركين في الوقفة بالضرب والرفس والركل حيث تحولت الأزقة المجاورة للبرلمان إلى مجزرة حقيقية كان مناضلو ومناضلات الاتحاد المغربي للشغل أول ضحاياها. وتراوحت الإصابات بين جروح وكدمات في مختلف أعضاء الجسم وكسر في رجل إحدى المناضلات، نقل على إثرها إلى قسم المستعجلات مجموعة من مسؤولي وأعضاء الجمعية المغربية لحقوق الإنسان والاتحاد المغربي للشغل ومناضلي القوى الديمقراطية المشاركة.
إننا في الاتحاد الجهوي لنقابات الاتحاد المغربي للشغل بمنطقة الرباط - سلا- تمارة:
- ندين بشدة المنع والقمع الوحشي الذي تعرضت لهما الوقفة الاحتجاجية السلمية ليوم الجمعة 15 يونيه 2007،
- نطالب بإطلاق سراح معتقلي فاتح ماي 2007 وبتبرئتهم من التهم الباطلة الملفقة إليهم، ومحاكمة الجلادين ومنتهكي حقوق الطبقة العاملة،
- ندعو إلى تكثيف النضال من أجل قضاء نزيه ومستقل في مجتمع ديمقراطي يضمن حقوق الإنسان عموما وحقوق الطبقة العاملة خصوصا.
المكتب الجهوي
الرباط في 19 يونيه 2007

lettre de protestation d'attac france à l'ambasadeur du maroc en france

Montreuil, ce mercredi 20 juin 2007


Ambassade du Maroc en France
5, rue Le Tasse
75116 Paris


Monsieur Fathallah SIJILMASSI
Ambassadeur de Sa Majesté le Roi en France

Monsieur l’Ambassadeur,


Nous avons été informés du procès en correctionnelle de nos camarades MM. Yousfi Mohemmed et Aadji Abderrahmane de l'association Attac Maroc, ainsi que d'autres militants de l'AMDH et de l'ANDCM, pour "atteinte aux valeurs sacrées" et "rassemblement non autorisé sur la voie publique", alors qu'ils s'étaient rassemblés pacifiquement à Beni Mellal pour exprimer leur solidarité avec leurs camarades arrêtés lors des manifestations du 1e mai.

Nous affirmons notre solidarité avec nos camarades inculpés et demandons leur relaxe à Monsieur le Ministre de la Justice au nom du respect de la liberté d'expression.

Nous vous demandons d’avoir la bienveillance de nous accorder dans l’urgence un entretien afin que nous puissions vous informer de ce qui fonde l’existence des mouvements Attac dans le monde et obtenir certainement de votre part une intervention auprès des ministres de la Justice et de l’Intérieur.


Dans l’attente d’une réponse positive de votre part, nous vous prions de croire, Monsieur l’Ambassadeur, à l’assurance de notre très haute considération.

Jean-Marie Harribey Aurélie Trouvé
Co-Président Co-Présidente
Attac France Attac France

vendredi 22 juin 2007

liege




http://liege.indymedia.org/news/2007/06/16986.php

Maroc, La répression continue
Par Ricardo, Tuesday, Jun. 19, 2007 at 8:38 AM



Pétition
Liberté aux prisoniers politiques au Maroc


1er mai 2007 : Comme partout dans le monde, les Marocains ont voulu célébrer la fête du travail. En scandant leurs revendications, comme partout dans le monde. Ce qui n’a pas été du goût des pouvoirs publics. La police a matraqué, incarcéré et torturé des militants à Agadir, Tiznit, Ksar Lekbir, Sefrou. Kerrad Abderrahim et Mehdi El Barbouchi à Agadir, ont été condamné à 2 ans de prison et à payer une amende de 10.000dh.
Thami El Khiati, Mohamed Rabea Rissouni, Youssef Erragab, Oussama Ben Massaoud et Ahmed Lagaatab ont été condamnés le 22 mai 2007, à 3 ans de prison ferme et à payer la même amende . A Beni Mellal, Abdelkbir Rabaaoui, Abass Abassi, Mohamed Fadel, Abdelaziz Timor, Brahim Ahansal, Smaïn Amrar, Mohamed Bougrine, Abderrahmane Aaji, Mohamed Yousfi et Nabil Cherqui sont interpellés pour avoir organisé un sit in de solidarité le 05 juin 2007 avec les détenus à Agadir et Ksar Lekbir et sont tous poursuivis.
15 juin 2007 : Journée de protestation et de solidarité à travers plusieurs villes. La répression est encore plus féroce, en particulier à Rabat où des militants et les responsables de l’AMDH, Khadija Ryadi, Amine Abdelhamid et Abdelilah Ben abdeslam, sont traînés par terre et violemment battus. Plus de. Face à ces pratiques barbares qui rappellent de tristes années, les dirigeants continuent à faire croire à un Maroc nouveau, ouvert, démocratique.
Les pays observateurs ne seront pas toujours dupes… Nous nous s’associons aux associations (ATMF, ASDHOM, AMDH, FMVJ, ADALA, CMDH, Solidarité Maroc 05 France, Amnesty international, ..) pour dénoncer cette répression sauvage utilisée pour venir à bout de la liberté d’expression légitime des démocrates marocains, ainsi que les jugements iniques à l’encontre de militants emprisonnés à Agadir, Ksar Lekbir et Beni Mellal. Nous demandons leur libération immédiate ainsi que celle de tous les détenus politiques.

A faxer&nbs p;à :
M. Driss Jettou, premier ministre, bureau du premier ministre, courrier@pm.gov.ma - fax : 00212 037761010 // 00212 37 73 10 10

M. Mohamed Bouzoubaa, ministre de la Justice,Rabat : courrier@mj.gov.ma - fax 00212 037723710 , Son scretaire général 00212 37 73 47 25

M. Mostafa Sahel, ministre de l’Intérieur, quartier administratif, Rabat : courrier@mi.gov.ma - fax 00212 037766861 / 00212 037767404 //

M. Mohamed Aujjar, Ministre des Droits de l'homme
Fax: 00212 37 67 19 67

Conseil consultatif des Droits de l’Homme (CCDH) fax : + 21237.72.68.56.

WALI (préfet) d’Agadir : fax 00212 28840249 // 00212 28840414
Wali Beni Mellal : fax 00212 23489262
Wali Ksar Kebir : fax 0212 39985206

Pour plus d'information consulter : http://insad-1mai.blogspot.com
Repression à Rabat le 15 juin : http://cinqjuinrabatinsad.blogspot.com/
photos des detenus : http://photosdetenus1maimaroc.blogspot.com

umt/fne/syndicat regional del'ens sup


الإتحاد المغربي للشغل
الجامعة الوطنية للعليم
النقابة الجهوية للعاملين بالتعليم العالي
الرباط سلا تمارة





بيــان إدانـــة



تستمر الدولة في قمع الحريات ونستمر في النضال لانتزاعها

أمام استمرار الاعتقالات والمحاكمات التي تطال العديد من المناضلين ومن بينهم المناضلين النقابيين وكان آخرها اعتقال 10 مناضلين ببني ملال، دعت الهيئة الوطنية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي وباقي المعتقلين السياسيين إلى يوم تضامني مرفوقا بوقفة احتجاجية يوم الجمعة 15 يونيو 2007 ابتداء من الساعة السادسة مساء أمام مبنى البرلمان، هاته الوقفة الاحتجاجية تعرضت لهجوم وحشي لقوات القمع خلفت العديد من الإصابات في صفوف العديد من المناضلين والمناضلات السياسيين والنقابيين والجمعويين، ومن بينهم مناضلي ومناضلات الاتحاد المغربي للشغل حيث تم الهجوم بشكل وحشي مما يبرز زيف كل الادعاءات التي يحاولون إيهامنا بها عن دولة الحق والقانون وطي صفحة الماضي...إلخ.
ورغم واقع القمع الشرس فإن الوقفة تميزت بالصمود الذي أبداه المناضلون والمناضلات حين تشبتوا بالاستمرار في الوقفة الاحتجاجية حتى نهاية وقتها المحدد أي السابعة مساءا .
وإننا في النقابة الجهوية للعاملين بالتعليم العالي كجزء من الأصوات الرافضة للمس بالحريات تحت أي ذريعة كانت نسجل ما يلي:
إدانتنا الشديدة للاعتقالات التي طالت المناضلين الشرفاء ببني ملال ، وباقي المعتقلين السياسيين.
إدانتنا للتدخل القمعي والوحشي الذي طال الوقفة الاحتجاجية ليوم الجمعة 15 يونيو وكذا المنع الذي تعرضت له العديد من الوقفات في العديد من المناطق.
مطالبتنا بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين ن ورفع المتابعات عنهم.
إشادتنا بالصمود الذي أبداه المناضلون والمناضلات في تحديهم للقمع والاستمرار في الوقفة وغن بشكل متفرق.
استعدادنا المبدئي و اللامشروط للمساهمة في كافة أشكال الدعم للمعتقلين السياسيين.
عن النقابة الجهوية للعاملين بالتعليم العالي

lcr:article

Répression au Maroc
Un sit-in, organisé le 15 juin devant le Parlement de Rabat par l’Instance nationale pour la solidarité avec les détenus du 1er mai 2007, a fait l’objet d’une répression sauvage et sans sommation, qui s’est soldée par des traumatismes et des fractures pour des dizaines de militants. Les participants ont été poursuivis, battus et piétinés pendant plus d’une heure et demie par « les forces auxiliaires » (mokhazni). Parmi les blessés figurent trois dirigeants de l’Association marocaine des droits humains (AMDH).
Ce rassemblement avait lieu dans le cadre d’une journée nationale d’action pour la libération de militants arrêtés à Agadir, Ksar-el-Kebir (entre Tanger et Tétouan) et Beni-Mellal (au centre du Maroc), à la suite des manifestations du 1er mai au cours desquelles de nombreux militants syndicalistes ont été condamnés à des années de prison ferme sous l’inculpation d’« atteinte aux valeurs sacrées du Royaume ». Le 5 juin, à la suite d’un sit-in de protestation à Beni-Mellal, dix militants syndicalistes ont été arrêtés.
Dans un communiqué, l’AMDH « rappelle que la répression s’abat sur les chômeurs, les travailleurs, les fonctionnaires, les handicapés et les défenseurs des droits humains au moment où les personnes qui pillent les biens publics, qui commettent des crimes politiques et économiques jouissent de l’impunité ». Les militants arrêtés le 1er mai devaient comparaître devant les tribunaux de Beni-Mellal et Agadir les 18 et 19 juin.
2007-06-22 10:29:02

www.lcr-rouge.org

jeudi 21 juin 2007

malika ramani/solidaire


Malika Ramani : Le combat du cœur
Malika Ramani milite pour la liberté d'expression au Maroc

Malika Ramani est née d'un père corse et d'une mère algéroise. Musicienne au duo dijon depuis 1990, elle n'en est pas moins militante pour « tout ce qui touche aux droits de la femme, de l'enfant et de la société ». La liberté d'expression, « droit le plus élémentaire » selon ses termes, en fait partie.Sortie du conservatoire de Toulouse, Malika Ramani a choisi de mener sa carrière de musicienne en parallèle avec des cours particuliers d'arabe littéraire, de Coran et de sciences de l'islam. Ses rencontres et convictions profondes l'ont amenée à s'impliquer de plus en plus dans ce qu'elle qualifie de « démarche d'entraide ». Elle précise toutefois qu'elle ne veut, en aucun cas, « entrer dans un système politique ou syndicaliste ». Faisant référence aux droits de l'homme, elle parle littéralement de « l'expression libre de l'individu ».Une lutte au quotidienPour Malika, l'heure est grave. « Sympathisante » de l'association marocaine des droits humains (AMDH), cette dernière craint le retour des années de plomb. Elle rebondit sur les dizaines d'arrestations musclées du 1er mai dernier, suivies de condamnations à des années de prison ferme pour « atteinte aux valeurs sacrées du Royaume ». Et pour ce faire, elle soutient activement l'AMDH dans sa pétition exigeant la libération immédiate des prisonniers politiques du 1er mai. Sa bataille est uniquement celle d'une femme qui entend bien « combattre la maltraitance sous toutes ses formes ». Combat qu'elle concrétise au travers de manifestations, par le biais du réseau internet ou encore via les médias. Elle s'est rendue notamment à Paris le 8 juin, pour un rassemblement visant à apporter un soutien aux victimes, et à interpeller les autorités marocaines pour exiger le respect des libertés fondamentales.« Pour les anciens il y a un mieux »« En affinité avec ce pays », elle rapporte que « pour les anciens, il y a un mieux ». Cependant, elle ajoute que sa « vision occidentale la dégoûte du clivage existant entre le monde où elle vit et le Maghreb ». Sa maxime : « A quoi servent les valeurs les plus nobles lorsque manque l'essentiel ! ». Et l'essentiel, c'est pour elle « la liberté d'expression. La répression et la censure (lui) semblent aberrantes ».Florence PARRINELLOLe blog de l'AMDH : http://www.insad-1mai.blogspot.com/Contacter Malika Ramani : tairi54@yahoo.fr

mercredi 20 juin 2007

agadir/amdh:solidarité


الجمعية المغربية لحقوق الإنسان
فرع أكادير


أكادير في : 16/06/2007
بيان تضامني


على اثر القمع الوحشي الذي تعرضت له الوقفة السلمية أمام البرلمان يوم 15 يونيو الذي دعت إليها الهيأة الوطنية للمطالبة باءطلا ق سراح معتقلي فاتح ماي وبني ملا ل وكافة المعتقلين السياسيين.

فاءن مكتب الجمعية باكادير يشجب بقوة هذه الاءعتدءات التي أسفرت عن إصابات في صفوف المتظاهرين وعلى رأسهم رئيسة الجمعية الأخت خديجة الرياضي.

كما يعبرعن تضامنه المطلق مع ضحا يا هذه الخروقات التي تضرب عرض الحائط جميع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان و منها الحق في التظاهر السلمي كما يطالب بفتح تحقيق في الموضوع للكشف عن دواعي هذا التصعيد الخطير و من يقف وراءه.

ويجد د مطالبته باء طلاق جميع معتقلي فاتح ماى ومعتقلي بني ملا ل وكافة المعتقلين السياسيين.

عن مكتب الجمعية
.

creation d'un comité local de l'insad-1mai a khemisset


الهيئة المحلية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي 2007
بالخميسات
******


تلبية لدعوة فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالخميسات، انعقد بتاريخ 11 يونيو 2007 اجتماع موسع للهيآت النقابية والسياسية والجمعوية، حضرته الإطارات التالية: 1- الحمعية المغربية لحقوق الإنسان بالخميسات 2- الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب 3- جمعية المحامين الشباب 4- المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف 5- الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة 6- المنتدى الأمازيغي للثقافة والتنمية 7- النقابة الوطنية للتجار والمهنيين 8- النقابة المستقلة للتعليم الابتدائي 9- النهج الديمقراطي 10- الخيار اليساري الديمقراطي القاعدي 11- شبيبة النهج الديمقراطي.
وبعد تدارسها للأبعاد الخطيرة للاعتقالات والمتابعات التي تعرض لها مجموعة من النشطاء الحقوقيين والنقابيين ومناضلي الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب، على إثر الاحتفال بالعيد الأممي للطبقة العاملة فاتح ماي 2007، وكذا الأحكام الجائرة الصادرة في حقهم تحت ذريعة " المس بالمقدسات " ومن ثم البحث عن الآليات الكفيلة بالتضامن معهم،
تقرر ما يلي:
1- تأسيس الهيئة المحلية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي 2007، وتبقى مفتوحة في وجه كافة الهيآت الراغبة في الانضمام إليها.
2- تشكيل سكرتارية لمتابعة وتنفيذ كل الخطوات التي تقررها الهيئة المحلية للتضامن بالخميسات.
3- الانخراط في الدينامية النضالية للهيئة الوطنية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي 2007.
الخميسات في 11 يونيو 2007
سكرتارية الهيئة المحلية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي 2007

casa/insad-1maicommuniqué


لجنة البيضاء للتضامن مع معتقلي
فاتح ماي 2007

بلاغ


بعد تنفيد قرار الوقفة الإحتجاجية التضامنية الناجحة أمام مقر ولاية الدار البيضاء الكبرى يوم الجمعة
15يونيو2007 تعبيرا عن تضامننا و مطالبتنا بإطلاق سراح معتقلي حرية الرأي و التعبير ضدا على تزسيع مجال المقدس ، فإن لجنة البيضاء تدعو كافة التنظيمات السياسية والنقابية و الحقوقية و الشبيبية و الجمعوية إلى المشاركة في الإضراب عن الطعام لمدة 24 ساعة المقرار خوضه يوم الجمعة 22يونيو 2007إبتداء من الساعة السادسة و النصف مساء بمقر الحزب الإشتراكي الموحد الكائن بزنقة أكادير إقامة الماريشال أمزيان من أجل المطالبة بإطلاق سراح معتقلي فاتح ماي ووقف المتابعات في حق المتضامينين معهم.
هذا وقد تم الإتفاق على أن هذا الإضراب عن الطعام ترافقه أنشطة حقوقية و غنائية ومسرحية ليلة الجمعة، ومساؤ يوم السبت 23يونيو 2007.
و سيعلن عن تفاصيل البرنامج في القريب العاجل .
ولذا نهيب بكافة المناضلين الشرفاء و تنظيماتهم الديمقراطية والتقدمية للعمل على إنجاح هذه المحطة النضالية.



وحضوركم دعم لحرية المعتقلين


عن السكرتارية المحلية



للإتصال:
محمد أبو نصر : 066715337
حسن الصمدي :068400102
عزيز الراشدي:060723854

à l'occasion du 20 juin,fmjv/france,apadm,asdhom,amf,atmf renouvellent leur solidarité


FMVJ-France, APADM, ASDHOM, AMF, ATMF

A L’OCCASION DE LA COMMEMORATION
DU SOULEVEMENT POPULAIRE DU 20 JUIN 1981

Il y a 26 ans

Une répression sauvage s’était abattue sur un peuple qui, dans la dignité, réclamait plus de justice, de droit et d’égalité. Le soulèvement du 20 Juin 1981 à Casablanca était la manifestation contre la vie chère qui handicapait toute une majorité du peuple marocain. La réponse ne se fera pas attendre : arrestations massives, enlèvements arbitraires et condamnations à de lourdes peines de prison…Une attaque en règle et dans le sang contre un peuple dépouillé de tous ses droits.

Aujourd’hui, alors que bien des discours croient en finir avec ces « années de plomb », que l’on tente de vendre à l’opinion internationale « un Maroc sur la voie des droits humains », on assiste à un retour aux pratiques de non droit que certains pensaient dépassées.

Ce 1er Mai 2007, suite aux manifestations annuelles et habituelles, à l'occasion de la fête du travail, les autorités marocaines ont choisi cette année la répression contre le droit à l’expression : plusieurs militants et dirigeants d'organisations syndicales et démocratiques se sont vus arrêter, torturer et condamner à des peines de deux et trois ans de prison ferme. Les dirigeants de l'AMDH dont la présidente Khadija RYADI et les deux vice-présidents Abdelhamid AMINE et Abdelilah BEN ABDESALAM ont été maltraités, battus et violemment malmenés. Hospitalisés en même temps que d’autres militants de défense des droits humains, leur santé physique a été durement éprouvée. A Beni Mellal, le procureur du Roi a gardé en détention provisoire le doyen (72ans) et l’une des figures emblématiques de la résistance au Maroc Mohamed BOUGRINE. A Agadir deux militants ont comparu en appel le 19 juin M. .KERRAD et BARBOUCHI qui ont déclaré à la barre avoir signé les PV sous la menace de viol.

Ce processus arbitraire ne semble prendre fin.

Quelle incrimination pouvait inventer le pouvoir pour diriger son énergie répressive contre ces militants des droits humains ? Des militants pacifiques qui ne prônaient pas la violence. Au contraire ils appelaient à la tolérance et à la liberté.

Nous lançons un vibrant appel à la communauté internationale pour soutenir le combat des militants des droits humains, pour exiger la libération de tous les détenus d'opinion et l'arrêt de toutes les poursuites.

Nous vous proposons, chEr(e)s ami(e)s, de mettre ce sujet à votre appréciation et d’en discuter pour notre avenir commun.

Une préoccupation sérieuse.

Collectif 20juin81
Paris le 20/06/2007

RDV LE 29 JUIN 2007
Au 59 rue de la Fontaine au Roi
75011 Paris
Métro Goncourt ou Parmentier

oued zem:les forces democratiques solidaires

بيـــــان

عقدت الهيئات السياسية ، النقابية، الحقوقية والشبيبة اجتماعا يوم الاثنين 18 يونيو 2007 بمقر الحزب الاشتراكي الموحد بوادي زم لتدارس حيثيات الاعتقالات التعسفية الأخيرة التي تعرض لها مجموعة من المناضلين بكل من أكاد ير والقصر الكبير تحت ذريعة "المس بالمقدسات" من طرف السلطات القمعية المغربية، إثر تخليدها للعيد الأممي للطبقة العاملة - فاتح ماي 2007- ولتداول في آليات وأشكال التضامن مع المعتقلين السياسيين .
حيت سجلت الهيئات المجتمعة الهجمة القمعية الشرسة لعدة وقفات تضامنية مع المعتقلين، كما تعرض مناضلوها إلى الضرب ،الاعتقال والمتابعات بكل من الرباط وبني ملال. هده الأشكال القمعية تشكل انتهاكا جديدا للحق في التعبير والاحتجاج التي تنص عليها المواثيق الدولية لحقوق الإنسان المصادق عليها من طرف المغرب.
إن الهيئات المحلية بوادي زم تعلن للرأي المحلي ، الوطني والدولي ما يلي:
- إدانتها للاعتقال التعسفي الذي طال مجموعة من المناضلين السياسيين والنقابيين إثر تخليد فاتح ماي 2007.
- إدانتها للاعتقال والمتابعة لمجموعة من المناضلين ببني ملال ، وللتدخل الهمجي القمعي (الضرب..) بالرباط إثر الوقفة التضامنية مع المعتقلين المحلية والوطنية أمام مقر البرلمان.
- استنكارها لمنع الوقفات الاحتجاجية التضامنية مع المعتقلين.
- تضامنها اللامشروط مع المعتقلين وعائلتهم، مع استعدادها خوض كافة الأشكال النضالية حتى الإفراج عنهم.


- الحزب الاشتراكي الموحد - الاتحاد المغربي للشغل - الاتحاد العام الديمقراطي للشغالين

- النقابة الوطنية للتجار والمهنيين - الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب

- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان - الشبيبة العاملة المغربية -ا م ش-

- فيدرالية الشباب المغربي - الشبيبة الشغيلة الديمقراطية- ا ع د ش-

le 15/6 dans le journal almassae

أحلام وكوابيس
20/06/2007رشيد نيني

في الوقت الذي كانت فيه مجموعة من الحقوقيين والسياسيين المغاربة يحضرون حفل تأبين الراحل إدريس بنزكري في طنجة، داعين إلى مواصلة السير على درب خلق «وطن يتسع لأحلام الجميع»، كانت زبانية الجنرال العنيكري تجرجر مثل الخراف أجساد حقوقيين وسياسيين آخرين أمام مبنى البرلمان في الرباط.هل هي مجرد مصادفة، أم أن الأمر كان رسالة واضحة لمن يعنيهم الأمر بأن الوطن لا يتسع لأحلام الجميع، وإنما فقط يتسع لكوابيس البعض.إن أحط تكريم لذاكرة إدريس بنزكري هي اختيار ذكراه الأربعينية لكي يتم «تكريم» امرأة أمام الملأ اسمها خديجة الرياضي، تسلمت مقاليد رئاسة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان قبل شهرين. إن أكبر سبة لذاكرة بنزكري هي أن يتم ضرب وتمريغ رجلين كعبد الحميد أمين وعبد الإله بنعبد السلام يتخطيان عتبة الستينات فوق الأرض، دون أدنى اعتبار لتاريخهما النضالي ووضعهما الصحي.يا للعار. المكان نفسه الذي سمحت فيه سلطات الرباط قبل أسبوعين للمشاركين الأجانب في طواف للدراجات بتغيير ثيابهم وكشف عوراتهم أمام الملأ دون أدنى احترام لمشاعر المغاربة، هو المكان نفسه الذي تمنع فيه وقفة احتجاجية سلمية لحقوقيين أرادوا أن يعلنوا تضامنهم مع المعتقلين بتهمة المس بالمقدسات.في الوقت الذي يسمحون للأجانب بالتعري أمام مبنى البرلمان وتصوير المواطنين بسفاحاتهم العارية، يستكثرون على بضعة حقوقيين مغاربة مجرد الوقوف للاحتجاج أمامه. والرسالة واضحة، من أراد تعرية عورته أمام البرلمان مرحبا به، ومن أراد تعرية عورة المخزن فالزرواطة ستكون له بالمرصاد.إن الضرب الوحشي الذي تعرضت له خديجة الرياضي وزملاؤها في تزامن مضبوط مع حفل تأبين الراحل بنزكري، يفضح المساحيق المفتعلة والملامح الحزينة المنافقة التي وضعها الجنرال العنيكري على وجهه وهو يحضر مواراة جثة الراحل إدريس بنزكري التراب في قرية آيت واحي.إن شخصا يحضر جنازة مناضل حقوقي ويبدي حزنه على رحيله في قريته النائية ويذرف دموع التماسيح عليه، وبمجرد ما يعود إلى الرباط يستعيد قسوة الجنرالات وشراسة الجلادين السابقين ويعطي أوامره لضرب وجرجرة زملاء الراحل في النضال من أجل مغرب الكرامة، أمام مؤسسة تمثل الشعب، لهو شخص يستحق فعلا أن يزور طبيبا نفسيا لكي يشرح له طبيعة شخصيته المتقلبة المزاج.وبغض النظر عن اتفاقنا أو اختلافنا مع ما جاءت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان للاحتجاج ضده أمام البرلمان، بغض النظر عن التفسيرات التي أعطاها البعض لتوقيت هذه الوقفة الذي يتزامن مع انطلاق المفاوضات بين المغرب والبوليساريو في نيويورك، وبغض النظر عن كل شيء، فإن ما وقع يعد فعلا مسا صارخا بأحد أكبر المقدسات في العالم الديمقراطي وهو الحق المقدس في التعبير. وشخصيا لدي رأي شخصي في تهمة المس بالمقدسات التي يحاكم بسببها مجموعة من المواطنين احتجوا بمناسبة فاتح ماي الماضي، وتم اتهامهم بأنهم أهانوا شخص الملك. وكان هذا الاعتقال سببا مباشرا في تنظيم الجمعية المغربية لحقوق الإنسان للوقفة الاحتجاجية التي انتهت بهم في مستعجلات ابن سينا.إن الذين يهينون شخص الملك في الحقيقة ليسوا هم الذين يعبرون في المسيرات الاحتجاجية عن غضبهم من الدولة ويطالبونها بالشغل والخبز والدواء والأمن. اذهبوا إلى أقوى دولة في العالم وسترون كيف يخرج المواطنون الغاضبون في المسيرات حاملين كراكيز تمثل جورج بوش يجرجرونها في الأرض أمام البيت الأبيض دون أن يتجرأ أحد على لمس شعرة واحدة منهم. الذين يهينون شخص الملك هم أولئك الذين يتسترون وراءه لكي ينهبوا أملاك هذا الشعب. وأنا شخصيا أعتبر أن واحدة من أهم المقدسات في هذه البلاد هي ممتلكات الشعب. ويجب أن تكون لكل الأحزاب وجمعيات المجتمع المدني وجمعيات حماية المال العام الجرأة لكي يطالبوا بمحاكمة علنية لكل من تسول له نفسه المس بهذه المقدسات. إنهم باعتقال هؤلاء المواطنين وإيداعهم السجن وتقديمهم للمحاكمة يريدون إقناعنا بأن المقدس الوحيد الذي لا يجب المس به في هذه البلاد هو شخص الملك. أما أملاك الشعب فيمكن نهبها باسم القرب من الملك، ولن يكون هؤلاء الناهبون عرضة حتى لسؤال صغير في البرلمان.إنهم يمسون بمقدساتنا كل يوم عندما يسمحون للجنرال بناني باستباحة مقالع للرمال بواد سوس، مختفيا وراء اسم ابنه أسامة الذي يشترك مع رئيس «جمعية مستغلي قطاع مقالع الرمال» في الشركة المستغلة، ويحتكران استخراج الرمال والحصى وبيعها بالملايين لشركات البناء. وقد بلغ بهم النهم في استخراج الرمال مبلغا وصلوا معه إلى حدود المحمية المجاورة للقصر الملكي بمنطقة تراست. إنهم يمسون بمقدساتنا كل يوم عندما يسمحون لجنرال آخر متقاعد بوضع كلاب حراسة أمام مقلعه الشخصي الذي فوتوه له بنواحي الجديدة، لكي يستخرج منه ثروات البلاد ويستفيد منها لنفسه وأبنائه.إنهم يمسون بمقدسات البلاد عندما يفوتون لأبناء وزوجة منير الماجدي، مدير الكتابة الخاصة للملك، هكتارات من أملاك المسلمين التابعة للأحباس، بثمن مضحك لا يكفيه حتى لشراء المرطبات لأبنائه في المركز التجاري الميكامول بالرباط.أليست هذه أمثلة حية على المس بأملاك الشعب التي تعتبر من مقدساته التي لا يجوز لأي أحد التصرف فيها كإرث شخصي. فلماذا إذن لم نسمع عن متابعة أي واحد منهم بتهمة المس بالمقدسات أمام القضاء، أو على الأقل مطالبتهم بالإجابة عن سؤال بسيط من أربع كلمات «من أين لكم هذا».إننا ضد إهانة شخص الملك، وأيضا نحن ضد إهانة أي مواطن مغربي مهما صغر شأنه. ولذلك نستغرب هذا الاستعمال غير العادل لتهمة إهانة المقدسات.فعوض أن يتابع قضاء بوزوبع هؤلاء الجبابرة العابثين بأملاكنا يفضل أن يغمض عينه عليهم وفتحها على شيخ عمره 72 سنة اسمه محمد بوكرين حضر لكي يحتج إلى جانب الهيئة المحلية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي ببني ملال المتابعين بتهمة المس بالمقدسات.الطريف في الملف العدلي للمواطن محمد بوكرين هو أنه اعتقل بسبب أفكاره في عهد محمد الخامس والحسن الثاني ومحمد السادس. في المرة الأولى اعتقل بسبب مقاومة المستعمر، وفي الثانية بسبب مقاومته لنظام الحسن الثاني، وفي الثالثة بسبب وقفة احتجاجية. فهل أصبح النظام السياسي في المغرب على أعصابه إلى درجة أنه لم يعد يتحمل رؤية مجرد وقفة احتجاجية. ما أشبه الليلة بالبارحة.ولعل ما يجهله النظام السياسي المغربي والذين يريدون توريطه بإعادته إلى أجواء سنوات الرصاص، هو أن التكلفة السياسية لهذه المتابعات القضائية ولهذه التدخلات الهمجية ضد المحتجين أمام البرلمان، سواء كانوا حقوقيين أو عاطلين أو رجال تعليم كما وقع مؤخرا وتم تمريغ المعلم الذي كاد أن يكون رسولا في الأرض وخلط أسنانه ودمائه بالتراب، تكلفة باهظة جدا وسيدفعها المغرب من رصيده الحقوقي الذي راكمه طيلة السنوات العشر الأخيرة.إن صورة رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان خديجة رياضي وهي ملقاة فوق الأرض، لهي الصورة الأكثر تعبيرا عن وضع الكرامة الإنسانية للمواطن المغربي اليوم. كرامة ملقاة على الأرض تدوسها أحذية قوات مساعدة أصبحت أكثر شراسة بعدما استحكم الجنرال العنيكري بقيادها. هل بمثل هذه الصور نريد أن نقنع العالم بأن المغرب فعلا تغير. وهل بمثل هذه الصور نكرم ذاكرة الراحل إدريس بنزكري، الذي ناضل طيلة حياته من أجل «وطن يتسع لأحلام الجميع».بأي شيء يشعر الجنرال العنيكري وهو يرى صور رجاله وهم يرفسون النساء والرجال بأحذيتهم الثقيلة ويشتمون دين أمهاتهم ويضربونهم على رؤوسهم بالهراوات أمام الملأ، بماذا يشعر هو الذي ظهر في الصور حزينا شبه باكي عندما أهالوا التراب على قبر بنزكري. مكانه كنت سأشعر بالخجل، ولاشيء آخر سوى الخجل.

Source:
http://www.almasae.info/?issue=233&RefID=Content&Section=12&Article=1752

le 15/6 dans la journal albayane


Les dirigeants de l'AMDH brutalement matraqués (6/18/2007)
Les forces de l'ordre sont intervenues vendredi soir d'une extrême brutalité et violence contre les militants de l'AMDH pour observer un sit-in de solidarité avec les détenus du premier mai à Beni Mellal, Laksar El Kbir et Agadir, accusés d' atteintes aux valeurs sacrées du Royaume». Programmé devant le parlement, ce sit-in s'inscrit dans le cadre d'un programme de manifestations décidé par l'Instance nationale constituée dernièrement et dédiée à cette cause. Ce même jour des manifestations similaires ont été prévues dans d'autres villes. Une grève de la faim de 24 heures était déclenchée au siège du Syndicat national de la presse marocaine (SNPM). Alors que des participants s'apprêtaient à rejoindre la place devant le parlement pour observer ce mouvement, ils étaient surpris par l'incursion «inopinée et sans sommation», des forces auxiliaires dont les matraques s'abattaient férocement sur les corps et têtes. La présidente de l'AMDH, Khadija Riyadi, a reçu des coups sur son crâne, tandis que ses deux adjoints, en l'occurrence Abdelilah Ben Abdesslam et Abdelhamid Amine ont été sérieusement inquiétés. Ce dernier fut traîné et tiré des pieds le long de la distance séparant le lieu de rassemblement (Place devant le parlement) au café d'en face. Résultat : une quinzaine de militants furent transférés à l'hôpital, dont un en état grave. Il s'agit du responsable de la section de Tifelt Omar Kaji. «C'est une intervention sauvage» a commenté un confrère qui couvrait l'événement. «La scène rappelle les triste années de répression» a répliqué un autre… Pour l'AMDH, «cette agression sauvage» est considérée comme une vengeance du fait de ses prises de position courageuses et de ses revendications conformes aux principes des droits humains tels que reconnus universellement» indique le communiqué publié le lendemain par son Bureau central. Dénonçant «la répression sauvage et la violence barbare» dont elle a fait l'objet, et aussi «les jugements inique» à l'encontre de ses militants, l'Association marocaine des droits de l'Homme «réitère son refus d´utiliser l´accusation « d´atteinte aux sacrés », en vue d´intimider les militants et de limiter les libertés.» L'AMDH saisit cette occasion pour lancer « un appel à toutes les organisations démocratiques et à tous ceux et celles qui sont pour le respect de la dignité humaine de prendre une ferme position contre ce revirement des plus dangereux pour les libertés...» Mustapha Znaidi
Source Journal Marocain Albayane du PPS:
http://www.albayane.ma/Detail.asp?article_id=64696

comm de l'ass initiatives pour la defense des droits des femmes



بيــــان تضامنــي
تعرضت الوقفة الاحتجاجية التي دعت إليها الهيئة الوطنية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي 2007 للاعتداء بالضرب و الجرح من طرف القوات العمومية بالرباط يوم 15 يونيــو 2007 أصيب خلالها مجموعة من المناضلين و المناضلات نقلوا على إثرها إلى المستشفى. و عليه نعلن نحن المشاركات و المشاركين في الدورة التكوينية المنظمة من طرف جمعية مبادرات لحماية حقوق النسـاء بفاس أيام 15-16-17 يونيو حول تقنيات المرافعة عن:
تضامننا مع الجمعية المغربية لحقـــوق الإنسـان التي اعــتدي على رئيستــها و نوابــها و مجموعة من المناضلين و المناضلات و باقي الإطارات المكونة للهيئة.
استنكارنا للتدخل السالف الذكر الذي نعتبره خرقا للحق في الاحتجــاج السلمي و في حرية التعبير.
نعتبر القمع الذي تعرضت له الوقفـة إساءة للمكتسبـــات التي حققهـــا الشعب المغربــي و نطالب بفتح تحقيق في الموضوع و إنصاف ضحايا الاعتداء.
إمضـاء المشاركات و المشاركون

comm des detenus de laksar lekbir


السجن المدني
بالقصر الكبير
القصر الكبير في: 13 يونيو 2007

بيان إلى الرأي العام الوطني والدولي
عبثا يحاولون تكميم أفواهنا

في إطار الهجمة الشرسة التي يشنها النظام القائم بالمغرب على مكتسبات الشعب المغربي وفي مقدمتها الحق في الشغل، السكن، الصحة والتعليم، وفي محاولة يائسة منه لطمس الهوية الكفاحية لنضالاتنا ونضالات كافة الجماهير الشعبية الكادحة ضد الظلم والاستبداد أقدم النظام القائم بالمغرب على تحريك "المتابعات القضائية" في حق مجموعة من المناضلين الشرفاء بهذا الوطن، آخرها ما وقع بمدينة بني ملال من اعتقال 10 مناضلين، سياسيين، نقابيين، حقوقيين وجمعويين بتهمة "المس بالمقدسات" مرة أخرى!؟ في الوقت الذي كانوا ينظمون وقفة احتجاجية في إطار التضامن معنا ومع رفاقنا المعتقلين بالسجن المدني بأكادير.
وعليه يتزامن مع هذا الحدث نعلن ما يلي:
ـ تشبثنا بهويتنا كمعتقلين سياسيين واستعدادنا للنضال للدفاع عن حقوقنا ومكتسباتنا مهما كلفنا من ثمن، والإدانة كل الإدانة للأحكام الجائرة ضدنا والخزي والعار لعملاء الرجعية.
ـ إدانتنا للاعتقالات الأخيرة ببني ملال وتحميلنا للسلطات المسؤولية لما سيترتب عليه من نتائج، ونطالب بإطلاق سراحنا وسراح رفاقنا بأكادير وكافة المعتقلين السياسيين بدون قيد أو شرط.
ـ ننحني إجلالا وإكراما أمام صمود وتضحيات العائلات وندعوهم إلى المزيد من اليقظة والتعبئة والوحدة في وجه أعداء الحرية والانعتاق.
ـ نحيي عاليا كل الإطارات والهيئات المناضلة الوطنية والدولية لمساندتها لنا وهينة الدفاع ووسائل الإعلام المكتوبة والمرئية وكل من يقف إلى جانب الديمقراطية وحقوق الإنسان.
ـ شارة النصر للمقاومة الشعبية البطولية للشعبين الفلسطيني والعراقي وإلى كل الشعوب المناضلة ضد العولمة والاستعمار ومن أجل الحرية والانعتاق.
المجد والخلود لشهداء الشعب المغربي
عاشت وحدة النضال عن المعتقلين السياسيين
مجموعة فاتح ماي الخمسة
التهامي الخياط. أحمد الكعطيب. أسامة بن مسعود. ربيع الريسوني. يوسف الركاب

annahj/rabat-sale-temara:communique



النهج الديموقراطي
اللجنة المحلية للرباط سلا تمارة
بيـــــان
عرفت الوقفة الاحتجاجية الجماهيرية التي دعت لها الهيئة الوطنية للتضامن مع معتقلي فاتح مايو أمام البرلمان يوم الجمعة 15 يونيو 2007 قمعا بوليسيا وحشيا، دام حوالي ساعتين اصطدم بإصرار المناضلات والمناضلين السياسيين والحقوقيين والنقابيين والجمعويين والمواطنات والمواطنين المتضامنين على التعبير عن احتجاجاتهم ورفضهم للسلوك اللاقانوني للسلطة، وقد أسفر الهجوم عن جرح أزيد من 30 مناضلة ومناضل، من ضمنهم الرفيقة خديجة الرياضي رئيسة الجمعية ونائبيها أمين عبد الحميد وعبد الإله بنعبدالسلام.
ويندرج هذا القمع في إطار حملة قمعية تستهدف الإطارات السياسية والنقابية والجمعوية المناضلة، والتي تتصاعد أمام صمود وتصدي الجماهير الشعبية للهجوم السياسي والاقتصادي الذي يشنه التحالف الطبقي السائد والنظام المخزني الاستبدادي، للمزيد من تفقير وتجويع وقهر وإذلال شعبنا.
أمام هذه المسلسل القمعي الجديد تعلن اللجنة المحلية للنهج الديموقراطي عن:
- تحياتها العالية لروح النضال والصمود والتحدي الذي تحلى به المناضلات والمناضلون في مواجهة القمع الهمجي البوليسي؛
- إدانتها الشديدة لاستعمال قوى مجرمة عمياء (الجنرال لعنيكري) لإخراس الجماهير المحتجة وهو ما يسفه كل الخطابات الكاذبة حول دولة الحق والقانون، واحترام الحريات الديمقراطية؛
- تؤكد تضامنها المطلق مع معتقلي فاتح مايو وجميع المعتقلين السياسيين، والاستمرار على درب النضال مهما كانت التضحيات؛
- تدعو كافة المناضلات والمناضلين بجميع مرجعياتهم للتصدي بحزم وقوة لهذا الهجوم القمعي الهادف إلى قهر وإرهاب القوى الحية في البلاد لتوفير شروط تمرير مخططات رجعية جهنمية.
عن اللجنة المحلية للرباط وسلا وتمارة
الرباط في 19 يونيو 2007
أنظر الصور في الرابط التالي:
http://fr.pg.photos.yahoo.com/ph/adibderabat/album?.dir=fb6bre2&.src=ph&store=&prodid=&.done=http%3a//fr.pg.photos.yahoo.com/ph//my_photos

ode/odt:solidarite


المنظمة الديمقراطية للشغل
المنظمة الديمقراطية للتعليم
المكتب الوطني

بيان تضامني

المنظمة الديمقراطية للتعليم


تعبر عن تضامنها الكامل مع ضحايا الحملة القمعية أمام مقر البرلمان
ü تدين القمع الهمجي الذي تعرض إليه المناضلات والمناضلين في الوقفة التضامنية
ü تستنكر استمرار انتهاك حقوق الانسان والإجهازعلى الحريات العامة


على إثر الحملة القمعية الوحشية التي تعرض إليها مجموعة من المناضلات والمناضلين المشاركين في الوقفة الاحتجاجية التضامنية مع معتقلي فاتح ماي 2007 بأكادير والقصرالكبير وبني ملال والتي كان مقررا تنظيمها يوم 15/06/2007 من طرف الهيئة الوطنية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي، والتي شهدت أحداثا دامية أسفرت عن إصابة مجموعة منهم بإصابات بليغة إذ تم نقلهم إلى المستشفيات ومن ضمنهم رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الانسان الأخت "خديجة الرياضي" ونائبيها أمين عبد الحميد وعبد الإله بن عبد السلام، وبعد الوقوف مرة أخرى على استمرار انتهاك حقوق الانسان وسقوط القناع عن الشعارات الرسمية المزيفة حول دولة الحق والقانون وطي صفحة القمع والرصاص، فإن المنظمة الديمقراطية للتعليم (المنظمة الديمقراطية للشغل):
ü تعبر عن تضامنها الكامل واللامشروط مع ضحايا الهجمة القمعية التي تعرض إليها المشاركون في الوقفة الاحتجاجية التضامنية مع معتقلي فاتح ماي 2007 بكل من أكادير والقصرالكبير وبني ملال، ومن ضمنهم رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الانسان الأخت "خديجة الرياضي" ونائبيها أمين عبد الحميد وعبد الإله بن عبد السلام وعدد من المناضلين
الحقوقيين والسياسيين والجمعويين.
ü تدين بشدة القمع الوحشي الذي تعرض إليه المناضلات والمناضلين في وقفتهم التضامنية السلمية معتبرة هذا التدخل البربري متنافيا مع دولة الحق والقانون واحترام حقوق الانسان .
ü تستنكر استمرار انتهاك حقوق الانسان والإجهازعلى الحريات العامة وفي مقدمتها حرية الرأي والتعبير والحق في التظاهر والاحتجاج السلميين.

ü تجدد تضامنها المبدئي مع معتقلي فاتح ماي وعائلاتهم وتطالب مجددا بالإسراع بإطلاق سراح عدد منهم دون قيد أو شرط وإلغاء المتابعة القضائية في حق البعض الآخر.
ü تثمن عاليا مختلف الأشكال النضالية التضامنية مع المعتقلين السياسيين وتدعو جميع مناضلاتها ومناضليها بمختلف المناطق للمشاركة المكثفة في هذه الأشكال التضامنية الحضارية دفاعا عن حقوق الانسان ودولة الحق والقانون.

المكتب الوطني
للمنظمة الديمقراطية للتعليم

attac maroc;solidarite




أطاك المغرب
السكرتارية الوطنية

Attac Maroc
.org attacmaroc
attac-maroc@yahoogroupes.fr
tel : 022 87 25 70
بيان تضامني

تتابع جمعية أطاك المغرب بقلق شديد موجة القمع التي تتعرض لها الحركات الاجتماعية وفي مقدمتها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان, و التي كان الهجوم البربري ليوم الجمعة 15/6/2007بالرباط أحد فصولها و بهده المناسبة فإن أطاك المغرب :
-ـ تعبر عن تضامنها الكامل مع الحركات الاحتجاجية التي أصبحت من خلالها فئات واسعة من الشعب المغربي تعبر عن رفضها لسياسة الأمر الواقع التي يحاول النظام فرضها بجميع الوسائل.
ـ تعتبر أن المسيرات و الاحتجاجات والوقفات و الإعتصامات التي تشهدها العديد من المدن و البوادي من طنجة إلي الكويرة, هي التعبير الحقيقي عن رفض فئات واسعة من الشعب المغربي للاختيارات الاقتصادية و الاجتماعية للنظام وانعكاساتها على مستوى عيش المواطنات و المواطنين.
ـ-تندد بصمت الطبقة السياسية أمام هدا القمع و التي نجح النظام في تدجينها و إخضاعها لمشروعه المجتمعي الذي لا يخدم سوى مصالح فئات قليلة من الشعب المغربي.
ـ تعتبر أن نضال الحركة الاجتماعية وعلى رأسها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان قد استطاعت فضح الطبيعة السياسة و الاجتماعية و الاقتصادية للدولة المغربية والمسافة التي تفصل بين الخطاب حول الديمقراطية والواقع الحقيقي لمناطق وفئات عريضة من الشعب المغربي وفي مقدمتها الطبقة العاملة, الشباب و النساء.
ـ تحيي صمود الجمعية المغربية لحقوق الإنسان التي كانت مستهدفة بشكل أساسي من هده الهجمات وتعتبرها مدرسة للنضال وصخرة تصطدم عليها أوهام النظام في فرض مسلسلاته العديدة من خوصصة ومصالحة وانتقال ديمقراطي.
وتعتبر أطاك المغرب أن موجة القمع لن تغير من واقع الأمر شيئا ومن مواقف الحركة الاحتجاجية وان علي الدولة مراجعة سياستها في العديد من المجالات ودلك عبر:
ـ وقف مسلسل الخوصصة الذي وضع بين أيدي الأسمال المحلي و الدولي أهم القطاعات الحيوية من تعليم وصحة وسكن ونقل وماء ومناجم وأراضي فلاحيه وصيد بحري ...
القطع مع نضام الامتيازات وفرض ضريبة علي الثروات و التي تشكلت أغلبيتها في ظروف تميزت بالقمع والترهيب لكل معارضة حقيقية
ـ التوزيع العادل للثروة مع إيجاد حلل حقيقية لإشكالية البطالة والفقر و التهميش .
الحد من جشع الرأسمال ومن الاستغلال المكثف للعمال و العاملات في العديد من مواقع الإنتاج
ـ التوقف عن الخضوع لتوجيهات المؤسسات المالية وفي مقدمتها البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وبناء اقتصاد متضامن.

أطاك المغرب
السكرتارية الوطنية

bureau national du mvt de la jeunesses dem,prog:communique


حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية
المكتب الوطني
بيان

تعرضت الوقفة الاحتجاجية التي دعت إليها الهيئة الوطنية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي، و كافة المعتقلين السياسيين بالمغرب، مساء الجمعة 15/06/2007 أمام مقر البرلمان إلى تدخل قمعي و وحشي ممنهج من طرف الأجهزة الأمنية، نتج عنه نقل العديد من المتظاهرين إلى المستشفى إثر إصابتهم بجروح متفاوتة الخطورة و حالات الإغماء.
و أمام هذا القمع الشنيع الذي تتعرض له الحركة الحقوقية التقدمية و الذي يعبر عن تراجع خطير على مستوى حقوق الإنسان ببلادنا، يعلن المكتب الوطني لحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية ما يلي:
1- إدانته لهذا القمع الممنهج من طرف الدولة المغربية ضد الحركة الحقوقية ببلادنا؛
2- تضامنه المطلق و اللامشروط مع كافة ضحايا هذه الهجمة الوحشية؛
3- مطالبة الدولة المغربية بإطلاق سراح كل المعتقلين السياسيين و الحقوقيين و معتقلي الرأي ببلادنا؛
4- يؤكد رفضه استعمال أية ذريعة من قبيل تهمة المس بالمقدسات من أجل ترهيب المناضلين و الحد من الحقوق و الحريات و على رأسها الحق في حرية الرأي و التعبير و التظاهر السلمي.
عن المكتب الوطني
الرباط: 16/06/2007

eljadida/insad:comite local:comm



الهيأة المحلية بالجديدة الجديدة في 15 يونيو 2007
للتضامن مع ضحايا قمع
الحريات العامة بالمغرب
بيان إلى الرأي العام
" لا لقمع الحريات العامة"
إن الهيئة المحلية للتضامن مع ضحايا قمع الحريات العامة المجتمعة بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالجديدة في إطار تخليد اليوم الوطني للتضامن مع معتقلي فاتح ماي 2007 وما بعده والمتابعين والمعتقلين السياسيين بالمغرب الذي دعت إليه الهيئة الوطنية للتضامن مع معتقلي فاتح ماي 2007 بعد تدارسها لخلفيات و أبعاد الحملة القمعية الممنهجة التي يشنها النظام المخزني ضد قوى الديمقراطية عبر متابعة واعتقال ومحاكمة مناضليها الشرفاء في مجموعة من المدن( آكادير، القصر الكبير، بني ملال...) بتهمة المس بالمقدسات في محاولة للإجهاز على الحقوق و الحريات العامة فإنها:
تعبر عن تضامنها اللامشروط مع كافة المعتقلين و المتابعين في جميع المدن المغربية.
تدين بشدة حملات القمع والمتابعات و الاعتقالات التعسفية والمحاكمات الصورية التي تجسد الطبيعة الاستبدادية للنظام المخزني ببلادنا.
تطالب بالإطلاق الفوري لسراح معتقلي فاتح ماي وما بعده وكافة المعتقلين السياسيين ووقف جميع المتابعات والمضايقات.
تثمن جميع المبادرات النضالية المحلية والوطنية و الدولية للتضامن مع المعتقلين و المتابعين و تدعو جميع الهيئات و الفعاليات الديمقراطية والمواطنين والمواطنات للمزيد من الوحدة والتضامن والنضال لإفشال مخططات النظام المخزني التي تستهدف الإجهاز على حقوق ومكتسبات الشعب المغربي.
تعلن استمرارها في النضال إلى حين تحقيق مطلبها الديمقراطي العادل بإطلاق سراح جميع المعتقلين ووقف جميع المتابعات و المضايقات و الكف عن توظيف تهمتي المس بالمقدسات و الإخلال بالنظام العام للزج بالمناضلين في غياهب السجون.
دعوة عامة للمشاركة في تجمع عام ووقفة احتجاجية
يوم الثلاثاء 19 يونيو 2007 على الساعة السادسة مساء
تدعو الهيئة المحلية بالجديدة جميع المناضلات والمناضلين الديمقراطيين وعموم المواطنين والمواطنات إلى الحضور والمشاركة في التجمع العام التضامني مع المعتقلين والمتابعين وذلك بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالجديدة والذي سيتوج بوقفة احتجاجية.

mardi 19 juin 2007

amdh/rabat;comm 15/6




Association Marocaine
des Droits Humains
Section de Rabat

الجمعية المغربية
لحقوق الإنسان
فرع الرباط
218، شارع الحسن الثاني، ديور الجامع، قبالة سينما فيروز – الرباط –
هاتف الإتصال: 071701374

الرباط في 15 يونيو 2007
بــــــــلاغ صحفي
مناضلون حقوقيون مسالمون يتعرضون أمام البرلمان للقمع الوحشي من طرف قوات القمع المدججين بالأسلحة الحديثة والمدربين على أحدث أساليب القتال

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اجتمع مكتب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالرباط على عجل بعدما هاله القمع الوحشي الذي مارسته القوات المساعدة أمام البرلمان ضد حقوقيين مسالمين جاءوا لتنظيم وقفة احتجاجية لإدانة الأحكام الجائرة الصادرة بكل من آكادير والقصر الكبير في حق سبعة من الشباب اعتقلوا عقب انتهاء مسيرة فاتح مايو بتهمة أن الشعارات التي كانوا يرددونها خلال المسيرة كانت "تمس بالمقدسات" وإحالة عشرة آخرين ببني ملال على المحكمة لنفس السبب.
وقد لبت العديد من التنظيمات الحقوقية والنقابية والجمعوية وفعاليات مدنية نداء الهيئة الوطنية لدعم معتقلي فاتح مايو 2007 من أجل تنفيذ إضراب عن الطعام لمدة 24 ساعة بمقر النقابة الوطنية للصحافة المغربية ابتداء من الساعة 12 من يوم الجمعة 15 يونيو 2007 وتنظيم وقفة احتجاجية أمام البرلمان في نفس اليوم على الساعة السادسة مساء.
لكن عندما تقاطرت المناضلات والمناضلون وعموم المواطنين على الساعة السادسة مساء على شارع محمد الخامس لتنفيذ الوقفة الاحتجاجية وجدوا المكان محاصرا بقوات القمع من كل الأصناف، فوقف الجميع بعيدا أمام مقهى باليما يتأملون المشهد، لكن سرعان ما تم إصدار الأمر للقوات المساعدة التابعة للجينرال حميدوا لعنيكري للهجوم بدون رحمة على كل من يمر بالشارع العمومي ، وأن يستهدفوا على الخصوص الناشطين الحقوقيين المعروفين من أمثال خديجة الرياضي رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وعبد الحميد أمين الرئيس السابق للجمعية وعبد الاله بنعبد السلام نائب رئيسة الجمعية وحسن محفوظ والتهامي حمداش عضوي مكتب الرباط وعمر كاجي رئيس مكتب تيفلت، والذين أصيبوا بجروح بليغة نقلوا على إثرها إلى قسم المستعجلات.
وقد تواصل الحصار والقمع بشارع محمد الخامس والأزقة المجاورة لمدة ساعة ونصف كان من نتائجه حدوث إصابات خطيرة نقل على إثرها حوالي 30 حالة إلى مستشفى ابن سينا والمولى يوسف حيث تسلموا بعد ذلك شهادات طبية تتراوح ما بين 5 و10 أيام من العجز. أنظر الصور في الرابط التالي:
http://fr.pg.photos.yahoo.com/ph/adibderabat/album?.dir=fb6bre2&.src=ph
أمام هذه الواقعة الخطيرة التي تشهد على درجة تدهور مبادئ حقوق الإنسان ببلادنا، يعرب مكتب فرع الجمعية عن ما يلي:
إدانته للسلطات التي اتخذت قرار التدخل الوحشي لقمع الوقفة السلمية التي كان الهدف منها الاحتجاج ضد الاعتقال التعسفي لمجموعة من الشباب بالقصر الكبير وأكادير وبني ملال، والتنديد بالمحاكمات الصورية التي تحاك ضدهم وضد عدد آخر من المناضلين المتابعين في حالة سراح؛
يعتبر هذا الهجوم الوحشي انتقاما من الجمعية على مواقفها الحازمة في الدفاع عن حقوق الإنسان ومبدئية المطالب التي ترفعها؛
يِؤكد مطالب الجمعية المطالب بالسراح الفوري لمعتقلي القصر الكبير وأكادير وبني ملال وتوقيف المتابعات الجارية ضدهم وضد المناضلين الذين يتابعون ببني ملال في حالة سراح؛
يؤكد رفضه استعمال أية ذريعة من قبيل تهمة المس بالمقدسات من أجل ترهيب المناضلين والحد من الحقوق والحريات وارتكاب مجازر في الشارع العمومي تمس وتهدد العديد منها كالحق في الاحتجاج والحق في إبداء الرأي والتعبير الحر وحرية التجول والوقوف في الأماكن العمومية والحق في السلامة البدنية وفي الحياة وهي الحقوق التي يجب أن تكون "مقدسة" من طرف السلطة كما هو متعارف عليها في المواثيق الدولية لحقوق الإنسان؛
يسجل مفارقة استمرار إفلات ناهبي المال العام من العقاب وتزايد الجرائم السياسية والاقتصادية المرتكبة من طرف الجلادين بعيدا عن أي مساءلة، إلى جانب تسليط آلة القمع على المعطلين والعمال والموظفين والمكفوفين وعلى مناضلات ومناضلي الحركة الحقوقية والاجتماعية؛
يؤكد على أن مناضلات مناضلي الجمعية سيستمرون في النضال من أجل حرية الرأي والتعبير وكافة حقوق الإنسان وفضح منتهكيها كيفما كانت مراكزهم.
عن مكتب الفرع
عبد السلام أديب: رئيس الفرع

comm




بيان تنديدي
بلغ إلى علم اللجنة التحضيرية للأنشطة المرتبطة بالإحياء المشترك لليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب الهجوم البشع واللاقانوني، الذي تعرضت له الوقفة السلمية بالرباط الذي دعت إليها الهيئة الوطنية للمطالبة ب‘طلاق سراح معتقلي القصر الكبير، أكادير، وبني ملال وكافة المعتقلين السياسيين، يوم الجمعة 15 يونيو 2007 ما خلف عشرات الإصابات وصلت حد الإصابة بكسرين.
والهيئات المشكلة للجنة التحضيرية (العصبة المغربية لحقوق الإنسان، الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، المنظمة المغربية لحقوق الإنسان، المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف، منظمة العفو الدولية - فرع المغرب، المرصد المغربي للسجون، مركز عدالة، والمنظمة العربية لحقوق الإنسان) أمام هذا الإعتداء الوحشي والهمجي على الحق في التظاهر السلمي والحق في حرية الراي والتعبير يدين منع هذه الوقفة وما صاحبها من اعتداء على الحق في السلامة البدنية والأمان الشخصي لعدد من المدافعين عن حقوق الإنسان من إطارات مختلفة وأساسا منها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وعدد من المواطنات والمواطنين. ويطالب المسؤولين بفتح تحقيق عاجل لتحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات حول ذلك

cgt/espagne:solidarite



Source ; CGT AndalousieJosé CandónTransmis par :agustin gomez, Coordinateur international de la CGT en Afrique du Nord


Vous pourrez trouver un recapitutatif des nouvelles sur les mobilisations en solidarité avec les syndicalistes detenus du 1º mai au Maroc.
les photos du rassemblement de la CGT devant l'amabassade et les consulats du Marocen espagne : http://www.rojoynegro.info/galerias/spip.php?article48


Sous l'accusation de prononcer des slogans contre la Monarchie marocaine pendant les manifestations du 1º mai, ont été arr$etés et condamnés 7 compagnons appartenant à l'Association Marocaine de Droits Humains et à l'Association Nationale des Diplômés en Chômage, avec laquelle la CGT entretient des liens de fraternité et de solidarité depuis plusieurs années. Les declarations des militants lors de leur interpelation devant la police judiciaire, ont été arraché sous la torture et des menaces diverses et ces declarations ont été utilisées pour les culpabiliser de porter des slogans contre la Monarchie marocaine. Les peines imposées sont de 3 années de prison pour cinq militants de Ksar et de 2 années pour ceux d’Agadir, outre une amende de de10.000 Dirham (1.000 EURO) pour chacun.
Nous considérons totalement injustifiée la répression énorme exercée par les forces policières marocaines. Nous pensons que cette attitude est indigne de tout gouvernement, parce qu'elle attaque directement un des droits fondamentaux des personnes : le droit à la liberté d'expression. Si on limite ce droit on réprime tous les droits humains, parce que c'est cette liberté d'expression qui permet de dénoncer les injustices et de réclamer des changements. De même, nous tenons à noter que le gouvernement marocain, à travers son Ambassade et ses consulats, a refusé de recevoir les documents que la CGT a essayé d’adresser. Ce fait démontre, une fois de plus, l'attitude de ce gouvernement devant la liberté d'expression.

http://www.novedadescgt.info/spip.php?article299
http://www.rojoynegro.info/2004/spip.php?article18516
voir video du sitin à bilbao

fmjv:communique




المنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف
الرباط:16/06/07
بيــــــان
شهدت الوقفة السلمية المركزية التي دعت إليها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان يوم 15 يونيو الجاري أمام البرلمان بمدينة الرباط للتضامن والمطالبة بإطلاق سراح معتقلي فاتح ماي وبني ملال والذين حوكموا أو يحاكمون بتهمة المس بالمقدسات ، عنفا مفرطا وقمعا شرسا من طرف القوات المساعدة والأمن الوطني راح ضحيته 25 مشاركا نقلوا إلى المستشفى بما فيهم الرئيسة الحالية والرئيس السابق للجمعية وأصيب خلاله شخص على الأقل بكسور في ذراعه.
إن المنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف إذ يعبر عن تضامنه مع ضحايا العنف المفرط يستنكر هدا الهجوم على الحق في التظاهر السلمي ويطالب بفتح تحقيق في الموضوع واتخاذ المتوجب من أجل ضمان حرية التعبير والتظاهر السلمي.
المكتب التنفيدي
6 مكرر،زنقةخديجة بنت خويلد،الدار البيضاء ه/ف:022487033
البريد الالكتروني:
fmvj@menara.ma

fmjv:lettre de protestation au ministre de l'interieur




المنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف
الرباط:16/06/07
إلى السيد وزير الداخلية
تحية و بعد،

سبق للجمعية المغربية لحقوق الإنسان أن دعت مناضليها ونشطاء حقوق الإنسان إلى تنظيم وقفة تضامنية سلمية أمام البرلمان و ذلك يوم 15 يونيو 2007 من أجل التعبير عن التضامن مع المعتقلين اللذين اعتقلوا على هامش فاتح مايو لكل من القصر الكبير و أكادير و كذا المتابعين بمدينة بني ملال و اللذين تمت متابعتهم بتهمة المس بالمقدسات إضافة إلى تهم أخرى .
ولقد شهدت هذه الوقفة التضامنية و قبل انطلاقها هجوما عنيفا لأفراد القوة العمومية خلف عددا من الإصابات الخطيرة ، وتم نقل عدد من المصابين إلى المستشفى لتلقي الإسعافات و من بينهم رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان و الرئيس السابق و عدد من مسؤولي نفس الجمعية.
إننا نستنكر و بقوة الهجوم الشرس و استعمال العنف المفرط، و المس بالحق في التظاهر و التعبير السلميين و نطالبكم بفتح تحقيق في الموضوع و العمل على احترام مقتضيات القانون الجاري به العمل فيما يتعلق بممارسة الحريات العامة.
المكتب التنفيدي
الرئيس: محمد الصبار

solidaritemaroc05:solidaire




solidarite maroc 05
E’changeons le Monde
17 rue J. Eymar
05000 GAP
France

solidarite.maroc.05@tele2.fr


La SOLIDARITÉ : un concept interdit au Maroc .
Escalade de la répression !


1er mai 2007 : Comme partout dans le monde, les Marocains ont voulu célébrer la fête du travail. En scandant leurs revendications, comme partout dans le monde. Ce qui n’a pas été du goût des pouvoirs publics. La police a matraqué, incarcéré et torturé des militants à Agadir, Tiznit, Ksar Lekbir, Sefrou.

Kerrad Abderrahim et Mehdi El Barbouchi à Agadir, ont été condamné à 2 ans de prison et à payer une amende de 10.000dh.


Thami El Khiati, Mohamed Rabea Rissouni, Youssef Erragab, Oussama Ben Massaoud et Ahmed Lagaatab ont été condamnés le 22 mai 2007, à 3 ans de prison ferme et à payer la même amende .

A Beni Mellal, Abdelkbir Rabaaoui, Abass Abassi, Mohamed Fadel, Abdelaziz Timor, Brahim Ahansal, Smaïn Amrar, Mohamed Bougrine, Abderrahmane Aaji, Mohamed Yousfi et Nabil Cherqui sont interpellés pour avoir organisé un sit in de solidarité le 05 juin 2007 avec les détenus à Agadir et Ksar Lekbir et sont tous poursuivis.

15 juin 2007 : Journée de protestation et de solidarité à travers plusieurs villes. La répression est encore plus féroce, en particulier à Rabat où des militants et les responsables de l’AMDH, Khadija Ryadi, Amine Abdelhamid et Abdelilah Ben abdeslam, sont traînés par terre et violemment battus. Plus de 15 blessés, dont un dans un état grave, sont hospitalisés.

Quelques jours auparavant une étudiante sahraouie a été torturée lors d’un sit-in de solidarité: un policier lui a enfoncé sa matraque dans l’œil jusqu’à le faire éclater.

Face à ces pratiques barbares qui rappellent de tristes années, les dirigeants continuent à faire croire à un Maroc nouveau, ouvert, démocratique. Les pays observateurs ne seront pas toujours dupes…

Solidarité Maroc 05 s’associe aux associations (ATMF, ASDHOM, AMDH, FMVJ, ADALA, CMDH..) pour dénoncer cette répression sauvage utilisée pour venir à bout de la liberté d’expression légitime des démocrates marocains, ainsi que les jugements iniques à l’encontre de militants emprisonnés à Agadir, Ksar Lekbir et Beni Mellal. Nous demandons leur libération immédiate ainsi que celle de tous les détenus politiques.

Solidarité Maroc 05
Le 17 juin 2007

lundi 18 juin 2007

hammou boughafer

Hammou Boughafer a écrit:
L'agression programmée contre les dirigeants de l'AMDH interpelle tous les démocrates. Le timing, l'acharnement sur la personne de M.Amine Abdelhamid, le ciblage de Mme Khadija Ryadi, la présence des goumiers de laanigri sont des signes qui ne trompent pas.
L'objectif de l'alliance des ultra-réactionnaires et des néo-maghzéniens est clair: casser toute résistance et garder leur mainmise sur tous les leviers de commande.
Grossière erreur de discernement et crétinisme politique.
On ne peut entraver la marche de l'Histoire.
Le combat continue.
L'AMDH en sort grandie et plus crédible.
Les thuriféraires du maghzen inspirent la pitié.
Quant aux donneurs de leçons ( Rappelez-vous vos écrits venimeux au lendemain du dernier congrés de l'AMDH) qu'ils méditent ces paroles:


"N'est-il pas déplorable que, malgré tant d'exemples éclatants, sachant le danger si présent, personne ne veuille tirer la leçon des misères d'autrui et que tant de gens s'approchent encore si volontiers des tyrans? Qu'il ne s'en trouve pas un pour avoir la prudence et le courage de leur dire, comme le renard de la fable au lion qui faisait le malade : " J'irais volontiers te rendre visite dans ta tanière; mais je vois assez de traces de betes qui y entrent; quant à celles qui en sortent, je n'en vois aucune."

LA BOETIE ( 1530-1563)
Discours de la servitude volontaire

snpm:greve de faim



juste apres les bastonnades ,la repression sauvage et gratuite,nos miltantes et miltants ont rejoint le local du syndicat national de la presse marocaine ,continuant leur greve de faim
said oulhaj fut de la partie,il a ,par sa simplicite sa sympathie,contribue à la reussite de ce sitting